الصفحه ٢٥ : ، وملكا عضوضا ، يتناقلها رجال العيث والفساد ، من
يد فاسق ، إلى آخر فاجر غارق في الهوى ، إلى ثالث سفّاك
الصفحه ٦١ : (نظام الشورى) لعرف المسلمون في أيام عثمان ما
يأتون من ذلك وما يدعون ، دون أن تكون بينهم فرقة أو اختلاف
الصفحه ٩١ : ،
والأولى بالتصرف ، شائع في كلام العرب ، منقول عن كثير من أئمة اللغة ، والمراد
أنّه اسم لهذا المعنى ، لا صفة
الصفحه ٩٧ : أكبر على إكمال الدين وإتمام النعمة ، ورضى الرب برسالتي ،
والولاية لعلي من بعدي ، فأي معنى يكمل به الدين
الصفحه ١٠٢ : : يا ابن
الخطاب ، إنّه رسول الله ، ولن يضيّعه الله أبدا.
فلما فرغ رسول
الله من الكتاب قال لأصحابه
الصفحه ١٢٧ : وقال : عنكم أهل البيت ، أي لا غيركم ، فتخصيص الإرادة بجمع خاص على الوجه
المذكور ، يمنع من تفسيرها
الصفحه ١٥٧ :
العالم والإنسان؟.
٢ ـ ما هو الهدف
من وجود الإنسان؟.
٣ ـ إلى أين
المصير بعد الموت؟.
فالبحث عن الصانع
الصفحه ١٦٥ :
أنّ مؤمن آل فرعون
أخذ يعظ قومه بكلمات فيها إخافتهم من يوم القيامة ، ويقول :
ـ (وَيا قَوْمِ
الصفحه ١٦٧ : لا يمنع منه شيء ، وإنّما الكلام في وجوب
وقوعها وضرورة وجودها. وفيما يلي نستدلّ على ضرورة وجود هذه
الصفحه ١٨٣ :
أنّ هذه الشبهة واجهة وغطاء لها ، وأنّ الباعث الواقعي هو تكذيبهم بالحق من أول
الأمر ، ولأجل ذلك هم في
الصفحه ١٨٦ : إطار القدرة
يظهر من الذكر
الحكيم أنّهم كانوا يعتمدون على هذه الشبهة ، ويحكيها سبحانه بقوله
الصفحه ١٨٧ :
أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (١).
فإنّ قوله : (عالِمِ الْغَيْبِ ، لا
الصفحه ١٩٦ : »
و «نفسي» ، يحكي عن حقيقة من الحقائق الكونية ، غير أنّ اشتغاله بالأعمال الجسمية
، يصرفه عن التعمّق في أمر
الصفحه ٢٠١ : ) (٢).
والمراد من الأنفس
، في الآية ، هو عين ما ورد في قوله سبحانه : (اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها
الصفحه ٢١١ : يريه الله إحياءها مشاهدة ، مثل قول إبراهيم الذي تقدم ، فأماته الله مائة
سنة ثم أحياه ، فسمع نداء من