الصفحه ٢٧٣ : يشفعوا ، ولهم أن يأمروا ويقضوا ، كلّ ذلك بإذنه سبحانه.
وقد تضافرت
الروايات على أنّ المراد من الرجال هم
الصفحه ٢٨٥ : ميّتا ، لماتوا» (١).
٤ ـ لقاء الله
ومشاهدته العقلية
إن هناك لفيفا من
الآيات تعرب عن تمكن المؤمن من
الصفحه ٣٠٢ :
الأرواح إلى
الأبدان في النشأة الأخرى ، لأنّ المفروض أنّ الروح تنتقل إلى الأبد من بدن إلى
بدن ، بلا
الصفحه ٣١٤ : ) (١) ويقول سبحانه : (وَخَتَمَ عَلى
سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ
الصفحه ٣١٦ :
والآيات والروايات
الواردة حول العمل ، والتصديق القلبي إذا لم يقترن بالعمل ، لا ينجو الإنسان من
الصفحه ٣٢٠ :
اقترافها ، فلو
كان إذعانهم كإذعان سائر الناس ، لما امتازوا عنهم بالعصمة عن المعصية.
وما ذكروه من
الصفحه ٣٢٣ :
مباحث المعاد
(١٤) التوبة وشرائطها
إن التوبة من
المكفّرات التي نص الكتاب والحديث على تكفير
الصفحه ٣٣٠ : قد
بذل وسعه في التلافي ، فيسقط عقابه ، كمن بالغ في الاعتذار إلى من أساء إليه ،
فإنه يسقط ذمه بالضرورة
الصفحه ٣٤٢ :
الأمر الثالث :
حقيقة الشفاعة وأقسامها
للشفاعة أصل واحد
يدل على مقارنة الشيئين ، من ذلك الشفع
الصفحه ٣٥٠ : يتنبونها ، كما هو صريح سياقها ، والآية الثانية ناظرة إلى نفي الشفاعة
التي كان المشركون يرجونها من معبوداتهم
الصفحه ٣٥٣ : له ، من غير فرق
بين الحاكم العادل والحاكم الظالم ، غاية الأمر أنّ الحاكم العادل لا يقبل الشفاعة
إلا
الصفحه ٣٧٨ : والنهي عن المنكر ، غير أنّ القاضي عبد الجبار ، نسب إلى
شرذمة من الإمامية عدم وجوبهما (٢). والنسبة في غير
الصفحه ٣٩٤ : هي نتيجة وصول أحجار وأتربة وأجسام ثقيلة من الفضاء الخارجي.
إلى الغلاف الجوي ، فيوجب احتكاكها الشديد
الصفحه ٤١٢ : ما يقوله
جمهرة المسلمين ، يخرج الفاسق من الآية بالدليل.
الآية
الرابعة : قوله سبحانه : (إِنَّ
الصفحه ٤١٣ :
١ ـ قوله سبحانه :
(وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ