الصفحه ١٤٥ : ء العدول ، كما جاء في توقيعه الشريف
: «وأمّا الحوادث الواقعة ، فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا ، فإنّهم حجّتي
الصفحه ١٥١ :
الأحاديث من الحوادث والفتن الواقعة في آخر الزمان على قسمين :
قسم هو من أشراط
الساعة وعلامات دنو القيامة
الصفحه ٤٥١ : فمجمع على بطلانها ، وأما النقصان منه
فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشويه أهل السنة أنّ في القرآن
الصفحه ٣٤ : ء مهمة التشريع ، ولم يتسنّ
للمسلمين أن يتعرّفوا على كل الأحكام الشرعية المتعلقة بالحوادث والموضوعات
الصفحه ٢٤١ : ، وبعضها مذكور في السّنة فنبحث عن كلا القسمين على
وجه الإجمال.
وأمّا مشاهد
القيامة ، فهي الحوادث الهائلة
الصفحه ٢٩٣ : تخرج من قعر عدن ترحل الناس» (١)
إنما الكلام في
الآية الثانية ، والحق أنّها ظاهرة في حوادث قبل يوم
الصفحه ٤٣٦ : حوادث سنة
٤٤٨ : «وهرب أبو جعفر الطوسي ونهبت داره» ، ثم قال في حوادث سنة ٤٤٩ : «وفي
الصفحه ٣٧٩ : عليه ، وانتفاء المنكر لأنه تعالى يمنع المكلفين عنه ، وهذا خلاف ما هو
الواقع في الخارج ، وإما غير فاعل
الصفحه ٤٢٣ :
ولامتناع حصول
العنصريات فيها ، ولأنّها لا تسع جنّة عرضها كعرض السماء والأرض.
وأما الثاني ، بأن
الصفحه ٢٣ : .
(٢) الإمامة والسياسة
، ج ١ ، ص ١١.
(٣) تاريخ الطبري ،
حوادث عام ١١ ، ج ٢ ، ص ٤٥٩. وفي رواية أخرى للطبري أنّ
الصفحه ٣٣ : :
١ ـ إنّ تلك
الفترة كانت مليئة بالحوادث والحروب ، لتآمر المشركين والكفّار ، المتواصل على
الإسلام وصاحب
الصفحه ١٠٥ :
عليهم فيما يطرأ علينا من الحوادث والوقائع الدينية ، وكل ما يمت إلى الدين بصلة ،
ونتطلب الجواب والاهتدا
الصفحه ١١٣ : ، ط بيروت ١٤٠١ ـ ١٩٨١).
(٣) لاحظ تاريخ
الطبري ، حوادث سنة ٦٣ ، ص ٣٧٠ ـ ٣٨١.
(٤) سورة إبراهيم :
الآيتان
الصفحه ٢٥٣ : الحوادث
المريعة ، تتلاحق مواقف العالم الأخروي ، إلى أن يرد الخلق إلى مثواهم الأخير ،
وفيما يلي نستعرضها
الصفحه ٢٦١ : صالحا ، إذا كان بدنيا ، يصدر من الإنسان في نقطة وبقعة من بقاع الأرض ،
وهي تشهد يوم القيامة على الحوادث