الصفحه ٢٤٤ : ـ ١٦.
(٢) مجمع البيان ، ج
٥ ، ص ٦٢ ، وتفسير الطبري ، ج ١٥ ، ص ٦٦. وبهذا المضمون روايات أخر في
الصفحه ٢٤٩ : الروايات.
وأما
السابع ، وهو زمان الإخراج
فسياق الآيات يثبت أنّها تقع قبل يوم القيامة ، عند دنوّها لقوله
الصفحه ٢٥١ : الحكيم.
وأما الروايات ،
فنقتبس منها ما يلي :
١ ـ روى مسلم في
صحيحه عن حذيفة بن أسيد الغفاري : اطّلع
الصفحه ٢٥٢ : ، الحديث (٧٨٩٨). ورواه الصدوق في الأمالي ، وقال في آخره : ونار تخرج
من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر تنزل
الصفحه ٢٥٨ : شهادتهم يوم القيامة؟.
وإلى هذا تشير
رواية الزبيري عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : «قال الله تعالى
الصفحه ٢٦١ :
الميزان : ج ٦ ، ص ٣٣٧. وهناك روايات نقلها الشيخ الحرّ العاملي في الوسائل ، ـ
الصفحه ٢٦٢ : ، الحديث ٩ ، وفي الباب روايات أخرى
فلاحظها.
(١) المجالس والأخبار
، ص ٢١٦. نقله في الوسائل ، ج ٤ ، ص ٤٧٤
الصفحه ٢٨٥ : ء الله» ، للعارف الكبير ، الشيخ جواد
الملكي ، (م ١٣٤٤). وهناك روايات وردت حول الموضوع ، فمن أراد الوقوف
الصفحه ٢٩٤ : أخرى من الصالحين فهو على عاتق الروايات
الواردة في الرجعة.
وأمّا كيفية وقوع
الرجعة وخصوصياتها فلم
الصفحه ٣١٦ :
والآيات والروايات
الواردة حول العمل ، والتصديق القلبي إذا لم يقترن بالعمل ، لا ينجو الإنسان من
الصفحه ٣٢١ : من الآيات. وأنت إذا احطت بما ذكرنا ، تقدر على الإجابة عن استدلالهم
بها (٤).
نعم ، هناك روايات
عن
الصفحه ٣٢٤ : .
الأمر الثاني ـ حقيقة
التوبة
إنّ التوبة كما
يستفاد من الآيات والروايات حالة نفسانية مؤثّر في النفس
الصفحه ٣٢٩ :
هذا ، وإنّ
المتبادر من الآيات والروايات أنّ التوبة بنفسها مسقطة للعقاب ، يقول سبحانه : (كَتَبَ
الصفحه ٣٣٣ : .
وبالجملة ،
فالآيات والروايات الواردة حول التوبة مطلقة ، تعم كل توبة يصدق عليها أنها رجوع
إلى الله. وفي حديث
الصفحه ٣٤٧ :
وليس أمر الشفاعة
فوضى بلا قيد وشرط ، ونحن نذكر بعض شرائطها كما وردت في الروايات.
١ ـ عدم الشرك