الصفحه ٦٤ : ) من الرّسالة و (مِمَّا
نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا) حتّى تجحدوا رسالته وما قاله هو في التّوحيد وخلع
الصفحه ١٥٢ : ] بالألف اسم مفعول ؛
والآية بتنزيلها ردّ على من أنكر التّوجّه الى الكعبة في الصّلوة من أهل الكتاب
ومن ضعفا
الصفحه ١٣٠ : منافقوا الامّة داخلون في أهل الكتاب (أَنْ
يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ) من الآيات
الصفحه ٢٠٤ : لنموّها نعم من الله على الإنسان ؛ وهكذا جميع ما ينفعه ويلزمه
الى أو ان البلوغ وبعد البلوغ كلّما يعينه في
الصفحه ١٤٨ : الأنبياء تفصيلا (مِنْ رَبِّهِمْ لا
نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ) أضيف بين الى أحد لوقوعه في سياق
الصفحه ١٢٧ : المعصوم (ع):
طلب العلم فريضة على كلّ مسلم ومسلمة ؛ اشارة الى هذا الإدراك سواء كان مع الجلوس
في المدرسة أو
الصفحه ٣٧ :
فِيهِ إِلَى اللهِ) فانّها نزلت في حجّة الوداع بمنى كذا في المجمع
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٦ : :
فاغسلوا يا قوم
عن لوح الفؤاد
كلّ علم ليس
ينجى في المعاد
وانظروا الى
مكتسباتكم من
الصفحه ١٧١ : : ان لم يكن فيها حجّة لنا عليهم كانت من المجملات المحتاجة الى البيان وقد
بيّنوها لنا مثل سائر مجملات
الصفحه ٣١٥ : (ع) وفضل هو محمّد (ص) (لَمْ
يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ) لا من عدوّهم ولا من جراحاتهم (وَاتَّبَعُوا
رِضْوانَ اللهِ
الصفحه ٢٨٦ : ) التّدوينيّة من آيات القرآن والتّوراة والإنجيل
والتّكوينيّة والأحكام الإلهيّة الثّابتة في الشّرائع الثّلاث
الصفحه ٢٩ :
اللّفظيّة بإزاء مراتب الوجود العينيّة كان كلّ منها اشارة الى مرتبة منه فالالف
لبساطتها اشارة الى مرتبة
الصفحه ٢٥٢ : الإسلام انحصر الطّريق الى الله في الإسلام
وانقطع ما كان حقّا من سائر الأديان وقد مضى بيان للإسلام والايمان
الصفحه ٢٧١ : منحصرة في الله فما
من آله الّا الله لا عيسى (ع) متفرّدا أو مشاركا (فَإِنْ
تَوَلَّوْا) يعنى هؤلا
الصفحه ١٤٩ : التَّوْراةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ) وبهذين الكتابين ثبتت اليهوديّة والنّصرانيّة (وَ) قل تعريضا