الصفحه ٢٦٢ : للاشارة الى
تشريفها بجعلها في عداد الرّجال (ذلِكَ) الاخبار باخبار امّ مريم (ع) وزكريّا (ع) ومريم (ع) (مِنْ
الصفحه ٢٣٩ :
عُسْرَةٍ) في غرمائكم (فَنَظِرَةٌ) فله امهال (إِلى
مَيْسَرَةٍ) قرئ بكسر السّين وضمّها وبتاء التّأنيث وقرئ
الصفحه ٣١٩ : الأذى ابتلاء
في الأنفس (مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) اليهود والنّصارى (وَمِنَ
الصفحه ١٤٠ : الأفعال المحتاجين الى
مثال ومادّة ومدّة وآلات وأسباب في فعلهم وهذه العبارة كثيرة الورود في الكتاب
والسّنّة
الصفحه ٢٧٣ : ) قليلة لما ذكر في السّابق من انّ أكثرهم كالبهائم لا
يهتدون الى الحيل الشّيطانيّة (مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٢٥١ : يستقذر من النّساء من الاحداث والاخباث وكثافات
الاخلاط وممّا يستكره من رذائل الأخلاق (وَرِضْوانٌ
مِنَ
الصفحه ٢٧٥ : (الْأُمِّيِّينَ
سَبِيلٌ) يعنى ليس علينا عقوبة في التّقصير في حقوق من ليسوا من أهل
الكتاب والمراد بالامّيّين امّا
الصفحه ٢٤٢ : المحفوظ وكتاب المحو
والإثبات العلمىّ والعينىّ (وَرُسُلِهِ) من الملائكة ومن البشر في الكبير والصّغير (لا
الصفحه ٨ :
كذلك النّظر الى
سطور القرآن والاستماع الى حروفه وقراءة كلماته وكتابه سوره وآياته وتعظيمه وتوقير
الصفحه ١٤٦ : وَالْحِكْمَةَ) قد مضى بيان للكتاب والحكمة وانّ المراد بالكتاب أحكام
الرّسالة والنّبوّة من العقائد الدّينيّة وعلم
الصفحه ٨٦ : عن مخالفتها واقامتكم لأوامر العهد الّتى هي أوامر الشّرع وقد سبق أنّه
كلّما ذكر عهد أو عقد في الكتاب
الصفحه ١٤١ : بأمّته (ص) (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) لا للّذين أوتوا الكتاب فأشار الى امتيازهم من أهل الكتاب
الصفحه ٢٠ : ذكر لا للقطع بانّ ما بين الدفّتين هو الكتاب المنزل على محمّد (ص) من غير
نقيصة وزيادة وتحريف فيه
الصفحه ١٣٢ : ليلة دخلة فيخلّينى فيها أدور معه حيث دار وقد علم أصحاب رسول الله (ص) انّه
لم يصنع ذلك بأحد من النّاس
الصفحه ٢٩٨ : الله انّه ليس له من هذا
الأمر شيء انّما الأمر فيه الى الله ان يصيّر عليّا وصيّه وولىّ الأمر بعده فهذا