الصفحه ٣٢٦ : الفجّار ، وضع الظّاهر موضع المضمر اشارة
الى مديحة اخرى لهم (وَإِنَّ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) عطف باعتبار
الصفحه ١٦٥ :
أو بالغلّو في
الامام الحقّ بان يقول فيه ما لم يقله هو في حقّه أو في سائر الحقوق الإلهيّة
والخلقيّة
الصفحه ٣٤ : بالمفرطين المتجاوزين لانّ المفرّط المقصّر لمّا لم يبلغ الى الولاية
لم يصر مرضيّا أصلا والمفرط في امر الولاية
الصفحه ٢٢٥ : للمؤمنين من الظّلمات فانّه
امر يتطرّق التجدّد والحدوث فيه آنا فانا (مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٢٥٩ : تعليلا لتمنّيها وتحسّرها
على الأنثى اى ليس جنس الذّكر مثل جنس الأنثى في الخسّة والممنوعيّة من الرّسالة
الصفحه ١٣٦ : الرّاجع الى الحقّ ، أو بمعنى الدّاخل في اليهوديّة ،
على ان يكون من المشتقّات الجعليّة كالتّهويد والتّهوّد
الصفحه ٢٤٠ : ، ونهى الشّهداء والكتّاب لانّ الكتابة من المعاونة على البرّ
والتّقوى (صَغِيراً) كان (أَوْ
كَبِيراً إِلى
الصفحه ١١٤ : تقتلون قال : فذلك تفسيرها في الباطن (وَقالُوا) التفات من الخطاب الى الغيبة تبعيدا لهم عن ساحة الخطاب
وعطف
الصفحه ١٤٢ :
والتّقصير في
مراعاته والّذين آتاهم الشّيطان الكتاب أو أخذوه من الآباء بحسب ما اعتادوه أو
تلقّفوه
الصفحه ٣٣٠ :
بيان اشتراء
الضلالة بالهدي
٦٠
تحقيق مراتب الخلق من النّبوّة
والرّسالة والخلّة والامامة
الصفحه ٦٥ : ادّعاء الرّيب ، أو في انكار التّوحيد ، أو انكار تنزيل
القرآن من السّماء أو في انكار الرّسالة ، وانكار
الصفحه ٥٩ : الإقرار بالتّوحيد
والرّسالة فلم يكن يسمّى بالايمان حالة حيوة الرّسول (ص) وما نقل في تفسير الامام
يدلّ على
الصفحه ١٩٤ : الاوّلان امّا يبقون
في كفرهم الصّراح ولا يتنبّهون من المنبّهات الخارجيّة والرّسل الإلهيّة وليس لهم
همّ إلا
الصفحه ١١٨ : الموت امامه والله تعالى من فوق عرشه ناظر بالرّضوان
اليه قال بعض النّصّاب : أنا أبرأ من الله وجبرئيل
الصفحه ١٢ : الغواية وبيان من الفتن ، وانّ من
جعله إمامه الّذى يقتدى به ومعوّله الّذى ينتهى اليه ادّاه الله الى جنّات