الصفحه ٣١٨ : الرّسالة الّتى تضيء قلوب العاملين بها وتنير صدق
الرّسل في رسالتهم أو الّتى تتّضح في أنفسها فانّ المنير من
الصفحه ٢٧٤ : بِيَدِ اللهِ) والمراد بالفضل اعمّ من الكتاب والحكمة والرّسالة
والنّبوّة والهداية والسّعة في الصّدر
الصفحه ١٦ : الإمكان سوى محمّد (ص) وأوصيائه ومن لم يبلغ الى مقام المشيّة لا
يعلم ما فيه ولا يبيّن من ذلك المقام شيئا
الصفحه ٤٧ : تشكّوا
فتكفروا ، والمراد منه هاهنا معناه الحقيقىّ ، أو الشكّ والضّمير المجرور راجع الى
الكتاب أو الى آلم
الصفحه ٢٩٣ : : الحبل من الله كتاب الله والحبل من النّاس علىّ بن ابى طالب (ع) (وَباؤُ) اى يرجعون الى الآخرة والتّأدية
الصفحه ٢٧٨ : والرّبوبيّة والأمم باتّخاذهم أربابا وقد
أشير الى كلّ من المعاني في الاخبار وقيل : (إِذْ
أَخَذَ اللهُ) عطف على
الصفحه ٢٠٥ : الآيات أو مطلق ما يعين الإنسان في انسانيّته فيكون قوله تعالى : (وَما أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٢٥٣ : إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ) الم تر الى كذا كلمة تعجّب وتعجيب ، والرّؤية اعمّ من
الصفحه ١٧٢ : يقتضي لطيفة خاصّة
من لطائف الرّسالة وكلّ لطيفة من تلك اللّطائف يظهر في رسول من الرّسل وكلّ رسول
بلغ الى
الصفحه ١٠٦ : من الكمالات الكسبيّة من القراءة والكتابة ، وخصّص في العرف بمن لا يقرأ ولا
يكتب والمراد به هاهنا من لم
الصفحه ١٤٣ : نفسه من غير اذن له في الرّجوع
الى خارج مملكته وهو مقام النّبوّة المفردة عن الرّسالة ، أو يأذن له مع ذلك
الصفحه ٢٦٤ :
وبعض الأعمال في
يوم السّبت وغير ذلك ، نسب الى الصّادق (ع) انّه قال كان بين داود (ع) وعيسى بن
مريم
الصفحه ١٣٣ : يجرى فيها النّسخ
لا الآيات العلويّه فانّها محكمات هنّ أمّ الكتاب وقوله تعالى (أَوْ نُنْسِها) من باب
الصفحه ٨٧ : الكتاب لا اختصاص لها بمرتبة خاصّة
بل لها في كلّ مرتبة ومقام مصداق مناسب لتلك المرتبة ؛ فالآيات
الصفحه ٩٠ : في العقل والعرف (وَأَنْتُمْ
تَتْلُونَ الْكِتابَ) السّماوىّ من التّوراة والإنجيل وغيرهما من الصّحف