الصفحه ٤٩ : من الرّذائل وتحلّى بالخصائل تمثّل امامه ودخل بيت قلبه
وحينئذ يشاهد في وجوده فاعلا الهيّا وفاعلا
الصفحه ١٨١ :
مصطلح الصّوفيّة وهو عبارة عن المجاهدة في العبادة والاذكار القلبيّة واللّسانيّة
حتّى يصفوا النّفس من
الصفحه ١٠٣ : وافتقر القوم
كلّهم واستغنى الشّابّ ، ونقل أنّه لم يفتقر أحد من أولاده الى سبعين بطنا. وفي
تفسير الامام
الصفحه ٢١٢ : في صلة الامام ، وروى : ما من شيء احبّ الى الله من إخراج الدّراهم
الى الامام وانّ الله ليجعل له
الصفحه ٢١٤ : مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ) امّا فعلوت من تاب إذا رجع فانّه كان سببا لكثرة مراجعة
صاحبه الى
الصفحه ١١٥ : ء فالمقصود أنّهم اشتروا الانانيّة الّتى هي بالاصالة حقّ الشّيطان
باللّطيفة الإلهيّة على ان يكون الباء في به
الصفحه ٥٧ : يؤمنوا بالله واليوم الآخر نفيا لما ادّعوه من حصول الايمان في
الزّمن الماضي لكنّه عدل الى الاسميّة مطلقة
الصفحه ٣٢ :
في التّرقى فانّ
الحركة خروج تدريجا من القوّة الى الفعل والخروج من القوّة الى الفعل معنى
التّرقّى
الصفحه ٩٣ : يلتقط الطيّر الحبّ وينقلونهم الى الجنان بحضرتنا ؛
وسيؤتى بالواحد من مقصّرى شيعتنا في أعماله بعد ان قد
الصفحه ١٨٢ : بابتغاء الفضل يومى الى
انّ الافاضة من عرفات الدّالّة على الوقوع فيها متحقّقة مسلّمة مفروغ عنها ولا
حاجة
الصفحه ٣٢٢ :
الإنسان بتلك
الأوضاع ، وفي انّ كلّا من هذه الحكم ودقائق الصّنع في السّماوات والأرض راجع الى
الصفحه ٩٢ : )
(وَإِنَّها) اىّ الصّلوة كما يستنبط من الأخبار وقيل : الاستعانة بهما
، وما في تفسير الامام (ع) من قوله انّ هذه
الصفحه ١١٠ : وتحمّلهما للزّحمات الشّاقّة مثل
الرّوحانيّين في التّعظيم والإشفاق والإحسان ، ويعلم أيضا أنّ الإحسان الى
الصفحه ١٨٨ : الشّيطان ولاية
أعدائهم. وعن تفسير الامام (ع) يعنى في السّلم والمسالمة الى دين الإسلام كافّة
جماعة ادخلوا
الصفحه ٨١ : ء أو في اىّ مكان وزمان
أرادا ونهيهما عن الاكل من شجرة مخصوصة ، وتعليق النّهى على القرب من الشّجرة