الصفحه ٨١ : تفسير الامام (ع) انّها شجرة علم محمّد (ص) وآل محمّد (ع)
الّذين آثرهم الله تعالى به دون سائر خلقه فقال
الصفحه ١١١ :
يتيم في حجره الا
فمن هداه وأرشده وعلّمه شريعتنا كان معنا في الرّفيق الأعلى (وَالْمَساكِينِ) جمع
الصفحه ١٥٠ : ) يرتدّ عن دين محمّد (ص) بعد التديّن به ، شبّه المرتدّ عن
الدّين بمن يرجع القهقرى ، واسناد العلم بنحو
الصفحه ١٧٠ : الحكم اى العلم بالحكم كأنّه
قال بعد ما علم الإثم على مبدّل الوصيّة فاعلم انّه لا اثم على مبدّل خاف (مِنْ
الصفحه ١٧٧ : ولم يقتدروا على ادراك
دقائق أسباب ذلك ولم يكن علم ذلك نافعا لهم في دنياهم ولا في آخرتهم أعرض تعالى
الصفحه ٢٥٢ : أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)(أَنَّهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ
الصفحه ٢٦٥ : ، والاخبار الدّالّة على وجوب طلب العلم مثل : طلب العلم فريضة على كلّ
مسلم ومسلمة ، ومثل : لو يعلم النّاس ما
الصفحه ٣٠ : والكلّ مناسب ، والربّ صفة مشبّهة أو اسم فاعل
مخفّف رابّ أو مصدر أقيم مقام اسم الفاعل ، والعالم من العلم
الصفحه ٤٧ : في الأغلب مع الشّكّ ، ولانّه إذا
كان مع العلم والظّن يستعقب الشّكّ كما ورد : لا ترتابوا فتشكّوا ، ولا
الصفحه ٧٥ : ،
سبحانك لا علم لنا الّا ما علّمتنا قال فباعدهم الله عزوجل من العرش مسيرة خمسمائة عام فلا ذوا بالعرش
الصفحه ٩٨ : انّ الرّجز الّذى أصابهم
انّه مات منهم في بعض يوم بالطّاعون مائة وعشرون ألفا وهم الّذين كانوا في علم
الصفحه ١٢٢ :
الّذى خفي سببيّته
أو تأثير تلك الأرواح وآثارها في عالم الطّبع بحيث خفي مدركها ثمّ أطلق على كلّ
علم
الصفحه ١٤٢ : يسكن عن الحركة
الى مآرب نفسه حتّى يصير ظنّه علما فيشتدّ شوقا فقد يجول حول علمه أكثر من جولانه
حول ظنّه
الصفحه ١٤٦ : وَالْحِكْمَةَ) قد مضى بيان للكتاب والحكمة وانّ المراد بالكتاب أحكام
الرّسالة والنّبوّة من العقائد الدّينيّة وعلم
الصفحه ١٥٤ : مسئوله فانّ التعليم الّذى هو
قبل التزكية ليس الّا بالعلم التّقليدىّ الّذى يكون عاديّة للعالم به بخلاف