الصفحه ١٦ : عليهمالسلام مقام المشيّة كان علم القرآن كلّه عندهم وكان عليّ (ع) هو
من عنده علم الكتاب كما في الاية بإضافة
الصفحه ٢٥ : الدفّتين كلام
الله تعالى لنا أحاديث كثيرة منها ما روى ابو هريرة انّه قال فاتحة الكتاب سبع
آيات اوليهنّ بسم
الصفحه ٣٤ : مصداق قوله تعالى (يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ) يعنى لا لسان الله بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من
الكتاب
الصفحه ٤٣ :
الكتاب فهذه ثلاثة آلاف وسبعمائة واربعة وأربعون ٣٧٤٤ ، أو نقول على الاربعة
والعشرين عند لا ريب محذوف الخبر
الصفحه ٦٨ : ، ولمّا جعلوا إنكارهم التّمثيل بالأمثال المذكورة في الكتاب مشعرا
بإنكار كونها من الله ودليلا عليه قال
الصفحه ٨٦ : عن مخالفتها واقامتكم لأوامر العهد الّتى هي أوامر الشّرع وقد سبق أنّه
كلّما ذكر عهد أو عقد في الكتاب
الصفحه ١١٣ : ولد الحسين (ع)
المظلوم يحرقهم بسيوف أوليائه الى نار جهنّم (وَلَقَدْ
آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) فلا
الصفحه ١٣٦ : يدّخر عنده (وَقالُوا) اى أهل الكتاب من اليهود والنّصارى وهو عطف على ودّ (لَنْ يَدْخُلَ
الْجَنَّةَ إِلَّا
الصفحه ١٤٦ : أبى إبراهيم (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ
آياتِكَ) يقرأ عليهم آياتك التّدوينيّة (وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ
الصفحه ١٥٤ : لأمور الآخرة (يُعَلِّمُكُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) قد سبق بيان الكتاب والحكمة (وَيُعَلِّمُكُمُ) من
الصفحه ١٥٨ : الآيات ما مضى منها وما يأتى نازلة في
شأن علىّ (ع) وولايته سواء كان نزولها في أهل الكتاب أو في غيرهم فانّ
الصفحه ١٦٦ : بالصّلوة الى بيت المقدّس تارة والى مكّة
أخرى وأمر القبلة من الكتاب؟ ـ فقال : ليس الطّاعة (أَنْ
تُوَلُّوا
الصفحه ٢٥٢ : في اوّل سورة
البقرة (وَمَا
اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) من اليهود والنّصارى في حقّيّته أو
الصفحه ٢٩٤ : للّسؤال عن حال الصّنف الآخر من أهل الكتاب
كأنّه قيل : قد عرفنا حال الامّة القائمة المؤمنة من أهل الكتاب
الصفحه ٣١٢ :
عَلَيْهِمْ آياتِهِ) أو يقرأ عليهم آيات كتابه بعد ما كانوا جهّالا لا يعرفون
كتابا ولا شريعة (وَيُزَكِّيهِمْ