الصفحه ٢٧٨ : الخطاب (مِنْ
كِتابٍ وَحِكْمَةٍ) قرئ بكسر اللّام صلة للاخذ وما مصدريّة أو موصولة وإذا
كانت موصولة فالعائد
الصفحه ٢٨٦ : بأنواع التأكيدات ثمّ أمر نبيّه ان يخاطب أهل
الكتاب بالتّقريع على الكفر بالآيات تعريضا بامّته في ترك الحجّ
الصفحه ٢٨٨ : أبي طالب (ع) ، ونسب
الى النّبىّ (ص) انّه قال في مقام وصف الكتاب والعترة : حبلين ممدودين طرف منهما
بيد
الصفحه ٣١٨ : (وَالزُّبُرِ) الحكم والمواعظ الّتى هي آثار الولاية الدّالّات على
حقّيّتهم وصدقهم (وَالْكِتابِ
الْمُنِيرِ) احكام
الصفحه ٢ : أظهرنا هو الكتاب المنزل على محمّد (ص) حرّف
فيه أو لم يحرّف ، وهو دليل رسالته وإجمال شريعته وهو الحبل
الصفحه ٢٩ : وجميع النسب الحقيّة
والخلقيّة مجتمعة بحسب الامّهات في فاتحة الكتاب وجميع ما في الفاتحة مجتمعة في (بِسْمِ
الصفحه ١١٤ : اليهود وهو عطف على قالوا قلوبنا غلف (كِتابٌ) القرآن (مِنْ
عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ) من
الصفحه ١٣٠ : ومن يليهم من النّواصب آمنوا بالايمان
العامّ أو بالايمان الخاصّ أو أقرّوا وأذعنوا بالكتاب الّذى نبذوه
الصفحه ٢٠٥ : الآيات أو مطلق ما يعين الإنسان في انسانيّته فيكون قوله تعالى : (وَما أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٢٤١ : حين الدّعاء للكتابة أو تحمّل الشّهادة أو أدائها بتعطيل وقت الكتاب
والشّهود عن معيشتهم من غير جعل وعلى
الصفحه ٢٤٢ :
الاجنحة والرّكّع والسّجّد ارضيّين كانوا أم سماويّين (وَكُتُبِهِ) من الكتاب المبين والكتاب المبين والكتاب
الصفحه ٢٤٨ : يدعون المحكمات من
الكتاب ويتّبعون (ما
تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ) شاعرين بالابتغاء أو غير
الصفحه ٢٧٧ : تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ) يعنى كونوا تعلّمون الكتاب وتدرسونه حتّى تكونوا ربّانيّين
بما كنتم تعلّمون الكتاب
الصفحه ٢٩٥ :
بِالْكِتابِ كُلِّهِ) اى الكتاب المنزل عليكم ولستم كمن آمن ببعض وكفر ببعض وقد
تكرّر في الكتاب الإلهيّ النّهى عن
الصفحه ٨ :
كذلك النّظر الى
سطور القرآن والاستماع الى حروفه وقراءة كلماته وكتابه سوره وآياته وتعظيمه وتوقير