الصفحه ٢٧٣ :
الْمُؤْمِنِينَ) تشريف آخر لهم وتعريض بأهل الكتاب حيث قالوا : نحن أبناء
الله واحبّاؤه (وَدَّتْ
الصفحه ٤٥ : المدوّنة حقّه وباطله صور الكتاب الحقيقىّ الّذى هو حقيقة القرآن
قوله تعالى (ذلِكَ الْكِتابُ) اشارة الى تلك
الصفحه ١٠٧ :
كَلامَ اللهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ) يعنى انّ الّذين يسمعون كلام الله ثمّ يحرّفونه يكتبون
الكتاب بأيدى
الصفحه ١٥٢ :
ينسخ بشريعة اخرى
على انّ أهل الكتاب قرءوا في كتبهم وسمعوا من أحبارهم بأخبار أنبيائهم أنّ محمّدا
الصفحه ٢٤٥ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ) من الكتب والشّرائع (وَأَنْزَلَ
التَّوْراةَ) هو اسم
الصفحه ٢٧٤ : تغترّوا ايّها المؤمنون
بقول أهل الكتاب بمحض إظهار الايمان ولا تصدّقوا لأحد الّا لمن تبع دينكم حتّى
يظهر
الصفحه ٣١٩ : الأذى ابتلاء
في الأنفس (مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) اليهود والنّصارى (وَمِنَ
الصفحه ١٠ : تعالى (يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَما هُوَ مِنَ
الْكِتابِ) وقوله
الصفحه ١٧٢ : تعلمون أنّه أفضل
اخترتموه.
تحقيق نزول الكتاب
جملة ونجوما
(شَهْرُ
رَمَضانَ) مبتدأ خبره (الَّذِي
الصفحه ١٩٠ : مَعَهُمُ
الْكِتابَ) يعنى الأحكام الإلهيّة اللّازمة للرّسالة ، أو الكتاب
التّدوينىّ المشتمل على الأحكام
الصفحه ٢٦٢ : آتانِيَ الْكِتابَ) أو (يُكَلِّمُ
النَّاسَ) في طفوليّته بالرّسالة والمحاجّة عليها فانّه بعث في ابن
خمس أو
الصفحه ٢٩٣ :
فطر الله النّاس
عليها الّتى يعبّر عنها بالولاية التّكوينيّة الّتى هي الكتاب التّكوينىّ الالهىّ
الصفحه ٥٦ :
النَّاسِ) لمّا انساق ذكر الكتاب الّذى هو أصل كلّ الخيرات وعنوان
كلّ غائب وغائب كلّ عنوان ومصدر الكلّ وكلّ
الصفحه ١٠٥ : ء والأولياء أو المراد أفتطمعون ان يؤمن هؤلاء الموجودون
لكم وقد كان فريق من هؤلاء يسمعون كلام الله من الكتاب
الصفحه ١٢٤ : ء وزوجه أو
بما يتعلّمونه (١إِلَّا
بِإِذْنِ اللهِ) لمّا توهّم من نبذ الكتاب واتّباع ما تتلو الشّياطين على