الصفحه ٢٦٥ : الربوبيّة أو من التّقوى
والطّاعة للنّبىّ (صِراطٌ
مُسْتَقِيمٌ) فانّ العبادة والخروج من الانانيّة والدّخول تحت
الصفحه ٢٦٩ : تقولون في آدم (ع) أكان عبدا مخلوقا يأكل
ويشرب ويحدث وينكح؟ ـ فسألهم النّبىّ (ص) ، فقالوا : نعم ، قال
الصفحه ٢٧٦ : ، أو لسان منسوب اليه
كأيدى الأنبياء (ع) وألسنتهم ، غاية الأمر ان يكون نسبة التّابع أضعف من نسبة
النّبىّ
الصفحه ٢٨٠ :
وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا
نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) يعنى
الصفحه ٢٨٤ :
الاصطياد ولطيور المسجد لكونها مأمونة ومرزوقة ، وللأشجار والنّبات في ارض الحرم
حيث انّها مأمونة عن القطع في
الصفحه ٢٩٠ : الرّحمة ليس الّا بمحض الفضل بخلاف دخول
العذاب فانّه بفعل العباد ، وروى عن النّبىّ (ص) ما يدلّ على انّ
الصفحه ٢٩٢ : معطوفا على الجزاء
والآية من الاخبار الآتية وتدلّ على نبوّة النّبىّ (ص) لوقوع المخبر عنه بعد
الاخبار كما
الصفحه ٢٩٨ : له من الأمر شيئا وشيئا وليس حيث ذهبت ولكنّى أخبرك انّ الله تعالى لمّا أخبر
نبيّه (ص) ان يظهر ولاية
الصفحه ٣٠٣ : أبشروا فهذا رسول الله (ص)
فاشار الىّ ان اسكت فانحازت اليه طائفة من أصحابه فلامهم النّبىّ (ص) على الفرار
الصفحه ٣٠٨ : مخالفة امر النّبىّ (ص) عن الحزن على ما فاتكم (وَاللهُ
خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ) فيجازيكم على أعمالكم على
الصفحه ٣٠٩ : أكثرهم كانوا منافقين غافلين من
المعصية بل غير عادّين المعصية معصية وقد ذكر انّه لم يبق يوم أحد مع النّبىّ
الصفحه ٣١١ : ثمّ يكلّف ان يدخل اليه فيخرجه من النّار ، ونقل
عن النّبىّ (ص) انّه قال : الا لا يغلّنّ أحد بعيرا فيأتي
الصفحه ٣١٢ : ليعلم النّبىّ الّذى هو مظهره فانّ علمه علم الله ولم يقل ليعلم
المنافقين للاشعار بانّ نفاق المنافقين حدث
الصفحه ٣١٨ : إسرائيل وهي ان يقرب (ع) بقربان فيقوم النّبىّ (ص) فيدعوا
فيأتي نار من السّماء فتحيل القربان الى طبعها
الصفحه ٣٢٣ : وجودنا هو نبىّ عصرنا وخليفته (يُنادِي) عبادك (لِلْإِيمانِ) لأجل الايمان أو الى الايمان (أَنْ
آمِنُوا