الصفحه ١٧٧ :
شأنه عن الجواب المطابق للسؤال وامر نبيّه (ص) ان يجيب بالحكم والغايات المترتّبة
عليه فقال : (قُلْ
هِيَ
الصفحه ١٨٨ : كان مناقضا لقوله (يَشْرِي نَفْسَهُ) ، ونزول هذه الآية في علىّ (ع) وبيتوتته على فراش النّبىّ (ص)
ليلة
الصفحه ٢١٤ : رفعه
الله تعالى عنهم فلمّا سألوا النّبىّ وبعث الله تعالى طالوت إليهم ملكا يقاتل ردّ
الله عليهم التّابوت
الصفحه ٢٢١ : لهذه الآية لسانا وشفتين يقدّس الملك عند ساق العرش. وفي
المجمع باسناده قال النّبىّ (ص): من قرأ آية
الصفحه ٢٢٥ : العناية
الإلهيّة وبلغ الى من دعاه الى الإسلام وأسلم بالتّسليم والانقياد للنّبىّ (ص)
ونوّابه وبايع البيعة
الصفحه ٢٢٦ : والتّحيّر حين المغلوبيّة وإخراج
النّبىّ الّذى مرّ على القرية من ظلمة الشّكّ والحيرة وحجاب العلم الى نور
الصفحه ٢٣٠ : المنفق المرائى في
صلابة قلبه وقساوته وعدم إنبات النّبات فيه واستتار قلبه تحت صورة الإنفاق الّذى هو
من
الصفحه ٢٣٢ :
مجاورة الهواء
المرتفع الرّطب ، والطّل ما يقع في اللّيل على النّبات شبه الثّلج (وَاللهُ بِما
الصفحه ٢٣٤ : النّبىّ (ص) بعد ما أظهر الله تعالى ابطال الصّدقة
بالمنّ والأذى وابطالها بالرّياء وان لا ناصر لمن ظلم في
الصفحه ٢٤١ : القلب إيهام انّ الإثم سرى من أعضائه الى نفسه ، ومنها الى
قلبه البريء من الإثم ، وعن النّبىّ (ص) انّه نهى
الصفحه ٢٤٤ : ويندم طرفة عين فأغفر ذلك كلّه
، فقال النّبىّ (ص) : اللهمّ إذا أعطيتني ذلك كلّه فزدني ، قال : سل ، قال
الصفحه ٢٤٨ : فصحّ ان يقال : لا يعلم تأويل القرآن
الّا الله ، أو يقال : علم تأويل القرآن منحصر في النّبىّ
الصفحه ٢٥٠ : نزل بقريش يوم بدر وأسلموا قبل ان ينزل
بكم ما نزل بهم فقد عرفتم انّى نبىّ مرسل تجدون ذلك في كتابكم
الصفحه ٢٥٨ : الرّسول وسببيّة اتّباعه (ص)
للمحبوبيّة كأنّه قال (ص) : فاتّبعونى وأطيعوني لانّى نبىّ من ذرّيّة إبراهيم ومن
الصفحه ٢٦٤ : عليه الإنجيل وأخذ عليه الميثاق الّذى أخذ
على النّبيّين وشرع له في الكتاب اقام الصّلوة مع الدّين والأمر