الصفحه ٦٠ : يبيّنه نبىّ وقته فمن تجاوز عن هذا
الحدّ كان طاغيا (يَعْمَهُونَ) يتحيّرون ، والعمه هو التحيّر في الآرا
الصفحه ٦٣ :
لا يسمعوا كلمات التّهديد والوعيد ، ولا يبصروا آيات الله الدّالة على حقّيّته
وحقيّة نبيّه على ان يكون
الصفحه ٧٠ :
حيّا ، وللحيوة
بالاضافة الى كلّ شيء معنى بحسبه ؛ فانّ حيوة الأرض بإخراج نباته والنّبات بإخراج
الصفحه ٧٥ : الماء العذب الفرات غرفة بيمينه وكلتا يديه يمين فصلصلها فجمدت وقال
الله جلّ جلاله : منك أخلق النبيّين
الصفحه ٨١ :
يتناول منها بأمر الله الّاهم ، ومنها ما كان يتناوله النّبىّ (ص) وعلىّ (ع)
وفاطمة (ع) والحسن (ع) والحسين
الصفحه ٨٦ : نعلم أنّ محمّدا (ص) نبىّ وانّ عليّا (ع) وصيّه ولكن لست
أنت ذلك ولا هذا هو ولكن يأتيان بعد وقتنا هذا
الصفحه ٨٧ :
لآيات التّوراة لاستبقاء مأكلة كانت لهم على اليهود ، وكراهة بطلانها بسبب الإقرار
بالنّبىّ (ص) لا ينافي
الصفحه ٨٩ : ، واشتراء الثّمن القليل بالآيات الّتى أصلها وأعظمها
نبىّ الوقت أو خليفته متيقّن النّقمة لانّ شراء سائر
الصفحه ٩٢ : ، وكلّما ازداد خشوعه ازداد تلذّذه بصلوته حتّى تصير صلوته قرّة عينه
ويجعل راحته في صلوته كما روى عن النّبىّ
الصفحه ٩٥ :
يا ربّ؟ ـ قال
الله : يا موسى تأخذ عليهم انّ محمّدا (ص) خير النّبيّين وسيّد المرسلين ، وانّ
أخاه
الصفحه ١٠٠ : امّا لكونهما مذكورين في البيعة أو لكون الإقرار بنبوّة
كلّ نبىّ وولاية كلّ ولىّ إقرارا بنبوّة محمّد
الصفحه ١٠١ : ولكون النّبىّ والولىّ في الخلق سببا لنزول رحمته وبركته عليهم
ودفع العذاب عنهم (لَكُنْتُمْ
مِنَ
الصفحه ١٠٤ : (ع) وآله الطّيبّين لمّا أحييت هذا الميّت
وأنطقته ليخبر عن قاتله فقام سالما سويّا وقال : يا نبىّ الله قتلني
الصفحه ١١٠ : كان إحسانا الى الوالد لانّه
يفيد سعة الوالد بحسب المظاهر.
ويستفاد ممّا ذكر
وجه كون النّبي (ص) أولى
الصفحه ١١٣ : المجرّدات وفي الخبر : يا
مفضّل انّ الله تبارك وتعالى جعل في النّبىّ خمسة أرواح روح الحيوة ؛ فبه دبّ ودرج