الصفحه ٣١٣ : لاتّبعناكم اى وقت اطّلاعنا على
القتال وافقناكم وليس هذا مطابقا لاعتقادهم ، أو من إظهار نبوّة النّبىّ (ص) وليس
الصفحه ٣٢١ : خبر : لا بأس بذكر الله وأنت تبول ، وفي خبر عن النّبىّ (ص):
من احبّ ان يرتع في رياض الجنّة فليكثر ذكر
الصفحه ٥ :
بتركه علمه
واتّباعه الهوى وطول الأمل. ونسب الى النّبىّ (ص) انّه قال العلم علمان فعلم في
القلب
الصفحه ٩ : مصباح الشّريعة عن الصّادق (ع) انّه
قال ، (ع) قال النّبى (ص) لكلّ شيء حلية وحلية القرآن الصّوت الحسن وعنه
الصفحه ١٤ : يتحقّق بها أو يشاهدها وامّا من حيث خلافته
فله شأن النّبى في التّوجّه الى الكثرات والتحقّق بها ومشاهدتها
الصفحه ١٥ : .
الفصل التّاسع
في تحقيق التّفسير بالرّأى الّذى ورد حرمته ومذمّته في الاخبار
فعن النّبى (ص)
انّه قال
الصفحه ١٨ : غير تقيّة ، نسب الى
النّبىّ (ص) انّه قال أتاني آت من الله عزوجل فقال انّ الله يأمرك ان تقرأ القران على
الصفحه ١٩ : وصرف للّفظ من ظاهره من غير صارف ، وما توهّموه صارفا من كونه
مجموعا عندهم في زمن النّبىّ (ص) وكانوا
الصفحه ٢٣ : الله بالوحي في قلب النّبىّ (ص) بها ، وسميّت امّ الكتاب
لكونها بحقيقتها الّتى هي المشيّة أصلا وعمادا
الصفحه ٣١ : والنّبات والحيوان متحرّك من اوّل تكوّنه في الكيف والكمّ بل في
الصّور الجوهريّة حتّى ينتهى الى كماله اللّائق
الصفحه ٣٢ : الاوّل تعالى شأنه ، والتّوسط بين حصر النّبى (ص)
والامام (ع) على المرتبة
الصفحه ٣٣ : اهدنا بالنّسبة
الى غير المسلم دلّنا على الطّريق الّذى هو النّبىّ الّذى هو الطّريق إليك أو
أوصلنا اليه
الصفحه ٣٤ : الإنسان وسبب ارتضائه وقد يفسّر (الْمَغْضُوبِ) عليهم بمن لم يبلغ في وصفه مقام النّبىّ (ص) أو الامام
الصفحه ٥٢ :
التّكوينيّة لم يبعث نبىّ قط الّا بتشريع الصّلوة والزّكاة وجعلهما أصلا وعمادا
لتمام الأعمال الشّرعيّة الفرعيّة
الصفحه ٥٨ : ؛ يدلّ على انّ الآية نزلت في منافقي الامّة بعد
النّبىّ (ص).
(قالُوا
إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ) فانّ