الصفحه ٢٢٢ : بجملة
الخلق وصحّ ورود الاخبار بالاختلاف في تفسيرهما ؛ فعن النّبىّ (ص): ما السّموات
السّبع والأرضون
الصفحه ٢٥٢ : كانوا متّفقين على
حقّيّة محمّد (ص) ودينه وانحصار الدّين في دينه قبل مبعثه الى ان بعث وأيقنوا انّه
النبىّ
الصفحه ٢٥٣ : ) استيناف بيانىّ جواب لسؤال مقدّر (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍ) للتّبيين لا للتّقييد
الصفحه ٢٥٩ : وَذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ)
نسب الى النّبىّ (ص)
انّه ما من مولود الّا والشّيطان يمسّه حين ولد
الصفحه ٢٦٧ : بلغة من أرسل إليهم ، وروى عن النّبىّ (ص) انّه قال بعث
الله عيسى بن مريم (ع) واستودعه النّور والعلم
الصفحه ٢٧٠ : (ص) نبىّ مرسل ولقد جاءكم بالفصل من أمر صاحبكم والله ما
باهل قوم نبيّا قطّ فعاش كبيرهم ولا نبت صغيرهم ولئن
الصفحه ٢٧٢ :
يَعْلَمُ) فيعلّم نبيّه (وَأَنْتُمْ
لا تَعْلَمُونَ) فمحاجّتكم مع الرّسول محاجّة الجاهل مع العالم وليست وصف
الصفحه ٢٧٩ : مغربها وليبعثهم
الله احياء من آدم (ع) الى محمّد (ص) كلّ نبىّ مرسل يضربون بين يدىّ بالسّيف هام
الأموات
الصفحه ٢٨٧ : وخدعتهم للمؤمنين نبّه
المؤمنين حتّى لا يغترّوا بهم وبأقوالهم المموّهة قيل : نزلت في نفر من الأوس
والخزرج
الصفحه ٢٨٨ : النّبىّ (ص)
أو الولىّ (ع) فانّه أيضا حبل ممدود من الله الى الخلق طرفه المشيّة كالقرآن وطرفه
الآخر بشريّته
الصفحه ٢٨٩ : النّبىّ (ص) فركب حمارا
وأتاهم فأنزل الله الآيات فقرأ عليهم فاصطلحوا (وَكُنْتُمْ
عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ
الصفحه ٢٩٣ :
الّذى كتابه التّدوينىّ ظهوره وبيانه (وَحَبْلٍ
مِنَ النَّاسِ) هو الاتّصال بالنّبىّ (ص) بالبيعة العامّة أو
الصفحه ٣٠٢ :
المشركين يريد ان
يعلو عليهم الجبل فقال النّبىّ (ص) لا يعلنّ علينا ووثب نفر رماة فصعدوا الجبل
ورموا
الصفحه ٣٠٧ : الرُّعْبَ) أو بقوله نبيّه (ص) لأصحاب عبد الله بن جبير لا تبرحوا من
هذا المكان فانّا لانزال غالبين ما ثبتّم
الصفحه ٣١٠ : سابقتها على ما ورد انّها نزلت في قطيفة حمراء
فقدت يوم بدر من المغنم فقال بعضهم : لعلّ النّبىّ (ص) أخذها