الصفحه ٨٤ : حيثيّة وصف الشّرط في التّلازم.
والثّالثة ـ انّ
المراد بالهدى هو النّبىّ (ص) أو وصيّه (ع) أو شأن من الله
الصفحه ٨٨ :
فليتدبّر في قوله (ع): هذا مجلس لا يجلس فيه الّا نبىّ أو وصىّ أو شقىّ ، وهكذا
حال أصحاب الفتيا فانّهم في
الصفحه ٩٨ : تعليق التّبديل على الموصول
كان للاشعار بسببيّته لتبديل قول النّبىّ (ص) الّذى هو قول الله والمقصود
الصفحه ١٠٢ : ان يحلفوا أو يقرّوا أو يشهدوا على القاتل ، فقالوا : يا نبىّ الله
اما وقت ايماننا أموالنا ولا أموالنا
الصفحه ١٢٥ : انفصال مادّته واستقرارها في مقرّها
حاله حال الجماد البرزخ بين الجماد والنّبات ، وبعد ذلك يصير نباتا
الصفحه ١٢٦ : سمع نبىّ وقته يقول : يا قوم
اتّقوا الله وأطيعونى فانّ في طاعتي وسماع قولي فلاح الدّنيا والآخرة ، وأدرك
الصفحه ١٣٠ : راعِنا) كانوا يقولون للنّبىّ (ص) راعنا الى لاحظنا محسنا إلينا ،
أو استمع لمقالنا ، وكان تلك الكلمة سبّا
الصفحه ١٤٨ : أُوتِيَ النَّبِيُّونَ) المذكورون وغير المذكورين يعنى قولوا آمنّا بالله وما أنزل
إلينا من الأحكام والكتاب
الصفحه ١٦٦ : بالمبدأ والمعاد (وَالْمَلائِكَةِ
وَالْكِتابِ) الّذى هو الشّريعة الإلهيّة (وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى الْمالَ
الصفحه ١٧٠ : صدر النّبىّ (ص) أو في الكتاب
التّدوينىّ الإلهيّ أو فرض (عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ) الصّوم والصيّام مصدر
الصفحه ١٧٨ :
أَيْدِيَكُمْ) كما روى ، وكان النّبىّ (ص) قبل ذلك لا يقاتل أحدا ، ونقل
انّه نزل هذه الآية بعد صلح الحديبية وذلك
الصفحه ١٨٦ : الْمُفْسِدُونَ وَلكِنْ لا يَشْعُرُونَ)(وَيُهْلِكَ) اى يفنى أصلا (الْحَرْثَ) ما يزرعه النّاس من نبات الأرض أو ما
الصفحه ١٩٤ : مصاديق الولىّ والامام (ع) كما نبيّنه.
تحقيق الولىّ
والنّبىّ والرّسول والامام
وان أبقاه الله
بعنايته
الصفحه ٢١١ : وصاروا رميما يلوح وكانوا على طريق
المارّة فكنستهم المارّة فنحوّهم وجمعوهم في موضع فمرّ بهم نبىّ من أنبيا
الصفحه ٢١٧ :
حينئذ ، عن النّبىّ (ص) انّه قال ما خلق الله خلقا أفضل منّى ولا أكرم عليه منّى ،
قال علىّ (ع) فقلت : يا