الصفحه ١٥٥ : الأربع الذّكر اللّسانىّ وهو اجراء المذكور بأسمائه وأوصافه على اللّسان ومراتب هذا
الذّكر إذا لم يكن غلافا
الصفحه ١٨٣ :
وعلى سيّد أصفيائه
(وَاذْكُرُوهُ
كَما هَداكُمْ) اى مثل الذّكر الّذى هديكم اليه على لسان نبيّه
الصفحه ١٩٠ :
متعلّق بأنزل وجعله حالا محتاجا الى تقدير عامل مستغنى عنه بعيد جدّا (لِيَحْكُمَ) الله على لسان النّبيّين
الصفحه ٢٢٠ : اللهَ رَمى) ، ولمّا كان إقرار اللّسان من دون موافقة الجنان كذبا
ومذموما أنكر تعالى على من تفوّه بمثل هذا
الصفحه ٢٥١ : فيجزى كلّا بحسبها
(الَّذِينَ
يَقُولُونَ) بلسان حالهم أو لسان قالهم فانّ المتّقى لتعلّقه بالله
بسبب قبوله
الصفحه ٢٥٨ : إبراهيم بشعبتبن (وَاللهُ سَمِيعٌ) لاقوال عباده بلسان استعدادهم ولسان قالهم فيعطى كلّا من
المصطفى وغيره
الصفحه ٢٧٧ : الدّاعى هو الله لانّ الدّعوة
كانت من الله بآلة لسان الدّاعى وإذا كان المدعوّ أيضا لا يرى في مظهر النّبىّ
الصفحه ٣٠٧ : ) بترخيصه وإباحته تكوينا وتكليفا على لسان نبيّه (ص) (حَتَّى إِذا
فَشِلْتُمْ) ضعفتم عن القتال والثّبات في
الصفحه ٣٠٩ : (لِيَبْتَلِيَ اللهُ
ما فِي صُدُورِكُمْ) ويمتحنه حتّى يظهر كونه فاسدا غير موافق لما في اللّسان (وَلِيُمَحِّصَ ما
الصفحه ٣١٣ : وجمعها وإمساكها ، يقرّ باللّسان انّه لا مانع
ولا معطي الّا الله وانّ العبد لا يصيب الّا ما رزق وقسم له
الصفحه ٣١٧ : الاوّل كانوا من
اليهود كما سلف أو على لسان نبيّه (ص) وخلفاء نبيّه (أَلَّا
نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى
الصفحه ٣٢٩ : المقطعه على لسان المشلخ عن هذا البنيان
٣٨
الفصل السابع ـ في جواز تفسيرآات القرآن واحبار
الصفحه ٣٣١ :
العروة الوثقى
٢٢٣
تحقيق التواء الكتاب باللسان المضاف
الى النفس
٢٧٦
بيان