الصفحه ٢٠١ : كثرة الايمان وابتذال اسم الله يجعله مقدّمة لهوى
النّفس ويعلم ما في الجنان من الحقّ والباطل والكذب
الصفحه ٢١٢ : الدّرهم في الجنّة مثل جبل أحد ؛ وعلى هذا فقوله
تعالى (وَاللهُ
يَقْبِضُ وَيَبْصُطُ) بطريق الحصر يكون مثل
الصفحه ٢١٥ : الصورة بشارة من الله بالنبوّة والولاية لو تمكّنت في الإنسان فانّها ريح تفوح
من الجنّة وتبشّر بالعناية من
الصفحه ٢٢٠ : اللهَ رَمى) ، ولمّا كان إقرار اللّسان من دون موافقة الجنان كذبا
ومذموما أنكر تعالى على من تفوّه بمثل هذا
الصفحه ٢٢١ : كلّ صلوة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنّة الّا الموت ، ولا يواظب
عليها الّا صدّيق أو عابد ، ومن قرأها
الصفحه ٢٢٥ : الأرض وخرابها ، وهي ذروة
الأمر وسنامه ومفتاح الأشياء وباب الأبواب ورضى الرّحمن وجنّة الرضوان وأصل
الصفحه ٢٣٧ : وقانون بود
كردگار آن پرى
خود چون بود
وانكار الفلاسفة
لذوات الجنّة والشّياطين
الصفحه ٢٤٤ : والّتي قبلها
وانّهما من كنوز العرش كثيرة ، وروى انزل الله آيتين من كنوز الجنّة كتبهما
الرّحمن بيده قبل ان
الصفحه ٢٤٦ : يظهر السّعادة والشّقاوة الّا بعد الدّخول في الولاية ، ولذلك كان علىّ (ع)
قسيم الجنّة والنّار ، ومن لم
الصفحه ٢٦٧ : على ثلاث فرق ،
فرقتين مفتريتين على الله في النّار وفرقة تتّبع شمعون صادقة على الله في الجنّة ،
ثمّ رفع
الصفحه ٢٨١ : الايمان وهداية اليه أو الى الآخرة والجنان (قَوْماً كَفَرُوا) بالله أو بالرّسول أو بما جاء به من الأحكام أو
الصفحه ٢٨٢ : تَنالُوا
الْبِرَّ) اى الجنّة أو الخير أو الاتّساع في الإحسان أو الصّدق أو
الطّاعة أو خصلة الإحسان الى الغير
الصفحه ٢٨٣ : الاخبار انّ الله
أنزله لآدم من الجنّة وكانت درّة بيضاء فرفعه الله الى السّماء وبقي اسّه ، أو
بالشّرف كما
الصفحه ٢٨٥ : لانّه منبت النّفس النّباتيّة واحتياج بدن الحيوان
ليس اوّلا الّا الى القوى النّباتيّة غفل عن انّ الجنين
الصفحه ٢٩٠ : حتّى أهريقت فيه دمائنا ، فأقول : ردوا
الجنّة رواء