الصفحه ٩٨ : (ع) انّه قال نزلت ثلاثة أحجار من الجنّة ؛ مقام
إبراهيم (ع) ، وحجر بنى إسرائيل ، والحجر الأسود. وعنه إذا خرج
الصفحه ٩٩ : ؛ فلا يزال يعصى ويتهاون ويخذل ويوقع فيما هو أعظم ممّا جنى
حتّى توقعه في ردّ ولاية وصىّ رسول الله
الصفحه ١٠٤ : وماتا جميعا معا وصارا الى الجنّة وكانا فيها زوجين ناعمين (ذلِكَ يُحْيِ اللهُ
الْمَوْتى) اى قلنا اضربوه
الصفحه ١١٠ : يعمّها وغيرها من المراتب
الرّوحانيّة ؛ قال رسول الله (ص) من رعى حقّ قرابات أبويه أعطى في الجنّة ألف ألف
الصفحه ١١٢ : الحيوة
الابديّة والإخراج من الدّيار الحقيقيّة الّتى هي الجنّة (مِنْ دِيارِكُمْ
ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ
الصفحه ١١٧ : الامام (ع)
قل ان كانت لكم الدّار الآخرة الجنّة ونعيمها خالصة من دون النّاس محمّد (ص) وعلىّ
(ع) والائمّة
الصفحه ١١٩ : (ع) المالئ جنان الله بمحبّيه ونيرانه بشانئيه ، الباثّ دين الله في أقطار
الأرض وآفاقها ، والنّافى للكفر عن
الصفحه ١٣٥ : كلّهم على سيرته وهذا أمر مفطور
عليه للإنسان بل لكلّ شيء من الملائكة والجنّة والشّياطين والعناصر
الصفحه ١٤٤ : نتّخذه مصلّى ،
وروى أنّه نزلت ثلاثة أحجار من الجنّة ، مقام إبراهيم (ع) ، وحجر بنى إسرائيل ،
والحجر الأسود
الصفحه ١٥٠ : بالجنّة (وَيَكُونَ
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) والمراد بالشّهادة عليهم إظهار ما هم عليه من الخير
الصفحه ١٥٤ : ذكر من أوصاف
الجنّات الصّوريّة الّتى أنكرها أكثر الفلاسفة ومن دقائق الحكم المودعة في الأحكام
الشّرعيّة
الصفحه ١٥٦ : ؛ ونصيبه ما
قال الله تعالى : وبشّر الصّابرين اى بالجنّة ، ومن استقبل البلايا بالرّحب وصبر
على سكينة ووقار
الصفحه ١٦٦ : نفسه وأخيه فأنزل الله يا محمّد (ص) قل : ليس البرّ
والطّاعة الّتى تنالون بها الجنان وتستحقّون بها
الصفحه ١٨٠ : لان تفعل بالجانى أضعاف ما جنى عليها خوفا من اجتراء الجاني وغيره على
التّعدّى عليها وإطفاء لاشتعال
الصفحه ١٩٠ : (ع) وإسكانه جنّة النّفس فانّهم يكونون أمّة واحدة محكومة
بحكم الشّياطين (فَبَعَثَ
اللهُ النَّبِيِّينَ) في