الصفحه ١٨ : الكثرات ولجواز النّزول بالوجوه المختلفة أو للتوسعة بعد النزول ورد عنهم (ع)
قراءات مختلفة مخالفة لقراءات
الصفحه ٩٥ :
يا ربّ؟ ـ قال
الله : يا موسى تأخذ عليهم انّ محمّدا (ص) خير النّبيّين وسيّد المرسلين ، وانّ
أخاه
الصفحه ١٠١ : ولكون النّبىّ والولىّ في الخلق سببا لنزول رحمته وبركته عليهم
ودفع العذاب عنهم (لَكُنْتُمْ
مِنَ
الصفحه ٢٨٤ :
الاصطياد ولطيور المسجد لكونها مأمونة ومرزوقة ، وللأشجار والنّبات في ارض الحرم
حيث انّها مأمونة عن القطع في
الصفحه ١٩ : بعد النّزول يجوز ان تكون حين
النّزول لسعة المنزل ولسانه والمنزل عليه ومداركه ، وكما يجوز ان يكون
الصفحه ٣٢٣ : وجودنا هو نبىّ عصرنا وخليفته (يُنادِي) عبادك (لِلْإِيمانِ) لأجل الايمان أو الى الايمان (أَنْ
آمِنُوا
الصفحه ٢٩٧ : النّبىّ (ص) (أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ) الظّاهر انّه عطف على ما قبل قوله (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْ
الصفحه ١٥ : الْكِتابِ) الاية في سورة ال عمران ، والنّاسخ بالنّسخ الكلّى في
القرآن هو الاية الّتى نسخت حكما ثابتا في
الصفحه ٣٠٩ : أكثرهم كانوا منافقين غافلين من
المعصية بل غير عادّين المعصية معصية وقد ذكر انّه لم يبق يوم أحد مع النّبىّ
الصفحه ١٢٧ : ؟ ـ فقالوا
: أعلم النّاس بأنساب العرب ووقائعها وأيّام الجاهليّة والاشعار العربيّة ، فقال
النّبىّ (ص): ذاك علم
الصفحه ٣١٧ : أَغْنِياءُ) قالت اليهود ذلك لمّا سمعوا : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً) وقيل كتب النّبىّ
الصفحه ١٠٢ : ان يحلفوا أو يقرّوا أو يشهدوا على القاتل ، فقالوا : يا نبىّ الله
اما وقت ايماننا أموالنا ولا أموالنا
الصفحه ٢٣ : الله بالوحي في قلب النّبىّ (ص) بها ، وسميّت امّ الكتاب
لكونها بحقيقتها الّتى هي المشيّة أصلا وعمادا
الصفحه ٣٢ : مظلم يسعى النّاس عليه على قدر أنوارهم
ولكون تلك الفعليّات اللّائقة بالإنسان صور مراتب انسانيّة الإنسان
الصفحه ١٤٥ : ان يكون من شرطيّة ودخول الفاء في المضارع المثبت مع عدم جوازه
بتقدير أنا ، ورفعه لكون الشّرط ماضيا