الصفحه ٣٠٧ : إنسانا يطع هواه وشيطانا فان كان ما أشرك به لله انزل
الله تعالى حجّة وبرهانا في صحّة اشراكه كان المشرك
الصفحه ٣١١ : ذلك
ولمّا كان المتحقّق برضوان الله عليّا (ع) والمتحقّق بسخط الله كلّ من خالفه صحّ
تفسير التّابع لرضوان
الصفحه ٣٠٤ : (ع) منّى وانا منه
فقال جبرئيل : وانا منكم (الى آخر الحديث) ونزل وسيجزي الله الشّاكرين وهذا مضمون
ما روى عن
الصفحه ١٢٨ : زمانه
، مستوحشا من أوثق إخوانه ، فشّد الله من هذا أركانه ، وأعطاه الله يوم القيامة
أمانه. وهذا الحديث
الصفحه ٢٤٦ :
خلقه على صورة احديهنّ فلا يقولنّ أحد هذا لا يشبهني ولا يشبه شيئا من آبائي ، وفي
حديث خلق الإنسان
الصفحه ٦ : جسمانيّة الّتى
أشير إليها في الحديث النّبوى (ص) بقوله : انّما العلم ثلاثة ؛ آية محكمة أو فريضة
عادلة أو
الصفحه ١٦ : (ص) ان يقتدى بالقرآن وآل محمّد (ص) الحديث
وللاشارة الى الفعليّتين وآثارهما قيل بالفارسيّة :
گفت
الصفحه ٢٥ : على سمّى يؤيّد الاول ، وكونه بمعنى العلامة يؤيّد
الثّانى ، وحديث الرّضا (ع) في بيان
الصفحه ٧٥ :
وكمل البدن وقد أسقطنا آخر الحديث ؛ وبهذا المضمون أخبار كثيرة. ولمّا كان قصّة
آدم (ع) وخلقته وأمر
الصفحه ٨١ : والآخرين من غير تعلّم ، ومن
تناول بغير اذن الله خاب من مراده وعصى ربّه. أقول : آخر الحديث يدلّ على ما قالته
الصفحه ٨٢ : ؛ فانّ الكلمة كما تطلق على
الكلمة الّلفظيّة وعلى الكلمة النّفسيّة الّتى هي حديث النّفس تطلق على العقائد
الصفحه ٩١ : ؛ الى آخر الحديث ، والاخبار الدّالّة
على ذمّ الآمر التّارك والنّاهى الفاعل يشعر بذلك مثل ما نسب الى أمير
الصفحه ١١٦ : الباقين شاهرين سيوفهم وعن
الباقر (ع) في حديث : فعمد موسى (ع) فبرد العجل من انفه الى طرف ذنبه ثمّ أحرقه
الصفحه ١٢٩ : لمن يظنّ حصول ملائماتها منه سواء
كانوا أدنى منه في الشّرف أو أمثاله أو أشرف منه ، فمعنى الحديث صنف من
الصفحه ١٣١ : النّار ثمّ كذب عليه من بعده
وانّما أتاكم الحديث من أربعة ليس لهم خامس ؛ رجل منافق يظهر الايمان متصنّع