الصفحه ١٦٣ : يحيطوا بعلمه ولمّا يأتهم تأويله ، وعن
الباقر (ع) من أفتى الناس بغير علم ولا هدى لعنته ملائكة الرّحمة
الصفحه ١٧٢ : (ص) وينزل في كلّ سنة من البيت المعمور على صدر النّبىّ (ص) أو وصيّه
من تأويل القرآن ومتشابهاته ما شاء الله من
الصفحه ٢٢٨ : ومزجها وتجزيتها ودعوتها وإحيائها ،
واختلافها في عدد الجبال واشارتها الى بعض وجوه التّأويل يدلّ على انّ
الصفحه ١٩ : صدور بعضها منهم وتأويل الجميع بانّ
الزّيادة والنّقيصة والتّغيير انّما هي في مدركاتهم من القرآن لا في
الصفحه ١١٥ :
والتّصريح ، وامّا بحسب التّأويل والتّعريض فباء منافقوا أمّة محمّد (ص) بغضب من
الله أو منهم على غضب لكفرهم
الصفحه ١٤٤ : التّأويل صورة النّفس المطمئنّة والصّدر المنشرح ، ويسرى حكم
البيت الى المسجد والحرم بمجاورتهما له ، وهكذا
الصفحه ١٤٥ : الى النّاس
ليأتوا إليهم ويعودوا ، وهذا بيان لتأويل الثّمرات وعلى تأويل البلد فالمعنى وارزق
أهله من
الصفحه ١٥١ : المسجد مع انّ فيه
تطبيقا للتّنزيل على التّأويل والمعنى ولّ وجه بدنك شطر المسجد الحرام الصّورىّ
ووجّه نفسك
الصفحه ١٥٣ : فراشهم المصبحون بمكّة وهذا وجه من وجوه تأويله (إِنَّ
اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على جمعكم في
الصفحه ١٦١ : به في معصية الله قوّاه بذلك
المال حتّى عمل به في معصية الله عزوجل
، وهذا اشعار بوجه
من وجوه التّأويل
الصفحه ١٦٤ : غير الله عليها بيان
لتنزيل الآية ، ولا يخفى على من استبصر اجمالا بطريق التّأويل تعميم ما أهلّ به
لكلّ
الصفحه ١٨٢ : الى ان يحكم بها وهذا يناسب التّأويل فانّ السّالك الى الله والحاجّ للبيت
الحقيقىّ الّذى هو القلب يتحرّج
الصفحه ٢١٥ :
يظهر التّابوت والسّكينة وبقيّة آل موسى (ع) وهارون (ع) بحسب المعنى والتّأويل على
صدورهم لتأثير قوّة نفوس
الصفحه ٢١٧ : عديده ، ودرجات تميز محوّل عن
المفعول وليس حالا ولا قائما مقام المصدر كما قيل للاحتياج الى كلفة التّأويل
الصفحه ٢٤٧ : كان ثابتا غير منسوخ أو ما كان متعيّن
التّأويل بعد تعيّن تنزيله كان محكما ، وما كان خلاف ذلك كان