الصفحه ١١٠ : حاجاتها الذاتية ومطامعها
الشخصية في ما أنعم الله عليها من نعم المال ، بل تعيش الشعور بآلام الآخرين
الصفحه ١٩٦ : الذي لا يحتمل مساومة أو مجاملة أو تنازلا (قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدى) وهي الصراحة في الإعلان
الصفحه ٩٩ : هذا الاسترسال في الحديث
بما فتح الله عليهم من التوراة ، لأن ذلك سيكون حجة للمسلمين عليهم أمام الله يوم
الصفحه ١٦٨ : التي يأذن الله فيها بجهادهم من خلال
نقضهم العهد من الناحية العملية ، وإعلانهم العداوة للمسلمين بالتحالف
الصفحه ١٩٣ :
موضوعية أخرى ،
فهذا ما لا يدخل في حساب مسئوليته ، وبذلك فلا مجال لأي حزن أو خوف أو حسرة ، لأن
الله
الصفحه ١٢٦ : التوراة ، وأيقنوا الحق في موقف
النبي ودعوته ، (كَفَرُوا بِهِ) وجحدوه بغيا وحسدا وعدوانا. (فَلَعْنَةُ اللهِ
الصفحه ٧٩ : مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ) وتلاعبوا بأمر
الله ونهيه ، فابتعدوا به عن غايته وحوّلوه إلى مسألة شكلية لا تحمل في
الصفحه ١٨٤ : مكان أو جهة ؛ فله المشرق والمغرب ، فأينما وجّهتم
وجوهكم فإنكم ستجدون الله أمامكم ماثلا في خلقه من خلال
الصفحه ١٦٤ : التعجيزية التي لا
تبلغها قدرته الذاتية ، أو مما يستحيل حدوثه بصفة طبيعية ، كما حدثنا الله عن ذلك
في بعض
الصفحه ٢٩ : بالقيمة ، إذا أخذتم بأسباب
الاستقامة في خط الله على أساس التقوى.
وفي ضوء ذلك ،
نفهم أن التفضيل ليس
الصفحه ٣٩ : تحطم زهوه في معجزة العصا ، فشق الله البحر لموسى وقومه وفتح لهم طريقا يابسا ـ
كما يحدثنا القرآن في ما
الصفحه ١١٤ : الأساس لعلاقتهم بالله في سلوكهم العملي في
الحياة ، ليعرفوا أن وجودهم فيها يساوي التزامهم بالتعاليم
الصفحه ٣٠ : مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً) [طه : ١٠٩] وبعض
الأحاديث المأثورة ـ كما في الخبر
الصفحه ٨٦ :
لنعتبرها قربانا
له ، وليس المقام مقام دعوة للإطعام لنقدم لحمها للآكلين الفقراء ، وليس هناك شيء
آخر
الصفحه ١٧٠ :
الصلاة هي معراج
روح المؤمن إلى الله ، فيلتقي به في روحانية العبودية الخالصة التي تقربه منه