الصفحه ١٠٧ : يسقط بين بينا
والأصل
: بين هؤلاء
وبين هؤلاء ، فأزيلت الإضافة ، وركّب الاسمان تركيب خمسة عشر ، وهذان
الصفحه ١٧٨ : مفعولة ، وهي في اصطلاح علماء العروض عبارة عن
جملة من الأبيات أقلها سبعة ـ وقيل عشرة ـ سميت بذلك لأن
الصفحه ١٨٩ :
أعرف من الموصوف ، وعلى بطلان الثالث قولهم : مررت بزيد صاحبك (١).
ثم
قلت : باب ـ المرفوعات عشرة
الصفحه ٢٧٨ : ، وهو : اسم ، نكرة ، فضلة ، يرفع إبهام اسم ، أو إجمال نسبة.
فالأوّل بعد
العدد الأحد عشر فما فوقها إلى
الصفحه ٣٥٠ : ، ولا قد ، ولا ناف غير لا ولم ، وثانيهما جوابا وجزاء.
وأقول
: لما أنهيت
القول في المجرورات شرعت في
الصفحه ٤٨٨ : ............................................................. ١٦٨
لا بد للضمير من مفسر
يبين المراد به.......................................... ١٦٩
قد يكون مرجع
الصفحه ٤٩٠ : إن
الوجهان في ثلاث مسائل....................................... ٢٣٥
التاسع
من المرفوعات : خبر لا
الصفحه ٧٨ :
راكبها ، و «إنّ» التي بمعنى نعم لا تعمل شيئا ، كما أن نعم كذلك ، ف (هذانِ) مبتدأ مرفوع بالألف
الصفحه ٣١٣ :
والثالث
: نحو : «إذن لا
أفعل».
فلو فصل بغير
ذلك لم يجز العمل ، كقولك «إذن يا زيد أكرمك».
وأما
الصفحه ٤٧٩ :
الشاهد
الشاهد
لا تنه عن
خلق وتأتي مثله
عار عليك إذا
فعلت عظيم
الصفحه ٤٥٦ : : صفة لاسم الله سبحانه ، وزعم سيبويه أنه نداء [ثان]
حذف منه حرف النداء ؛ لأن المنادى الملازم للنداء لا
الصفحه ٩٦ : بها إلى الشيخ بهاء الدين بن النحاس (انظر الترجمة رقم ٤٠٧ في فوات
الوفيات ٢ / ٤٠٨ بتحقيقنا) ولم ينشد
الصفحه ٣١٩ : انقاد ، «إلا» أداة حصر
لا محل لها من الإعراب ، «لصابر» جار ومجرور متعلق بانقاد.
الشّاهد فيه :
قوله «أو
الصفحه ٩ : الإمام الذي
فاق أقرانه ، وشأى من تقدّمه ، وأعيا من يأتي بعده ، الذي لا يشقّ غباره في سعة
الاطلاع وحسن
الصفحه ٢٥ : جهده
وعمله ، فمنهم من لا يرى في العمل وجها من صواب ما لم يطابق أعمال المستشرقين ،
وما لم يجر على سنن