الصفحه ٣٥١ : ) [الزخرف ، ٧٧] (رَبَّنا لا
تُؤاخِذْنا) [البقرة ، ٢٨٦].
(٢)
وما يجزم فعلين ، وهو الإحدى عشرة الباقية ، وقد
الصفحه ٣٨١ :
اللفظ وعامل في المحل ؛ فهو عامل لا عامل ، فسمى معلّقا ، أخذا من المرأة المعلقة
التي [هي] لا مزوّجة ولا
الصفحه ٤٢٤ : الصّون
من ريط يمان مسهّم
ومثال إعماله
في الفاعل المستتر جميع ما ذكرنا.
ولا يعمل في
مصدر ؛ لا
الصفحه ٤٤٢ :
طَعامُ مَساكِينَ)(١) فيمن نوّن الكفارة ورفع الطعام.
وحكم المعطوف
أنه يتبع المعطوف عليه في أربعة من عشرة
الصفحه ٤٤٧ :
كتب
له نصفها ثلثها ربعها» إلى العشر ؛ وضابطه أن يكون البدل والمبدل منه مقصودين قصدا صحيحا ، وليس
الصفحه ٤٥٣ :
تقديرها بالهمزة.
و «أو» لها
أربعة معان :
أحدها
: التخيير ، نحو
: (فَكَفَّارَتُهُ
إِطْعامُ عَشَرَةِ
الصفحه ٥٣ :
______________________________________________________
الإعراب : «لا»
ناهية «يعجبنك» يعجب : فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد في محل جزم
بلا الناهية
الصفحه ١٣٧ : لا يقال لمن جرح في أنملته «جريح» ويقال له : مجروح (١).
ثم قلت : أو
الضّمّ وهو : ما قطع لفظا لا معنى
الصفحه ١٤١ : المضاف إليه
وتقدير وجوده.
النوع
الثاني : ما ألحق بقبل
وبعد من قولهم «قبضت عشرة ليس غير» والأصل ليس
الصفحه ٢٩٠ : ، ولم يجوّز
سيبويه في المستثنى بعدا غير النصب ؛ لأنه يرى أنها لا تكون إلا فعلا ، ولا في
المستثنى بحاشا
الصفحه ١٠٤ : عشر» ونحو : هو يأتينا صباح مساء ، * وبعض القوم يسقط بين بين* ونحو : هو
جاري بيت بيت : أي ملاصقا ، ونحو
الصفحه ١٠٨ : : رجل حامي الحقيقة ، أي : أنه شهم لا يضام.
والنوع
الخامس : ما ركّب تركيب
خمسة عشر من الأحوال ، يقولون
الصفحه ١٠٩ :
بأحد عشر وأخواته ، ولو لا ذلك لوجب أن يضيف الأول إلى الثاني كما سيأتي التنبيه
عليه في كلام المؤلف.
الصفحه ٣٧٧ : فمعناه :
ما هو ببخيل ، وكذلك علم بمعنى عرف ، نحو : (وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ
مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا
الصفحه ٣٩٢ : الحكاية ، نحو «أأنت تقول زيد منطلق».
ثم
قلت : باب الأسماء الّتي تعمل عمل الفعل ـ وهي عشرة ـ أحدها المصدر