الصفحه ١٢١ : الإشارة مبتدأ مبني على السكون في محل رفع ، «لعمركم» اللام
لام الابتداء ، عمر : مبتدأ ، وخبره محذوف وجوبا
الصفحه ٢٩٠ : ، ويجب كونه مضارعا مؤخّرا
عنها ، رافعا لضمير أسمائها ، مجرّدا من «أن» بعد أفعال الشّروع ، ومقرونا بها بعد
الصفحه ٢١ : التعليم أن ييسروا لهم
السبل ، ويمهدوا أمامهم الطريق مخافة أن تزلّ أقدام بعد ثبوتها. وأنتم إن شاء الله
الصفحه ٢٥ : تبقى نقطة نكتفي بالإشارة إليها ؛ فلن تعدم بعد كل
ما أسفلنا لك حاسدا ، أو منتسبا للعلم دونما أهلية ، أو
الصفحه ٤٢ : عائد ، وليس لك أن تقدرها حرفا كافّا ،
مثله في قوله تعالى : (إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ
واحِدٌ) [النساء ، ١٧١
الصفحه ٥٦ : » و «هل جاءك زيد؟» وإن
اقترنا فهو الإنشاء ، كقولك لعبدك : «أنت حرّ» وقولك لمن أوجب لك النكاح : «قبلت
هذا
الصفحه ٨٨ : ، واللام للبعد ، والكاف حرف خطاب ، «السنون» بدل من اسم الإشارة ،
وبدل المرفوع مرفوع ، وعلامة رفعه الواو
الصفحه ١١٢ : : الحين والوقت
والساعة والزمان ؛ فهذا النوع من أسماء الزمان تجوز إضافته إلى الجملة ، ويجوز لك
فيه حينئذ
الصفحه ١١٥ : ، وبني على
الفتح لإبهامه ، وإضافته إلى مبني وهو اسم الإشارة ، ولو جاءت القراءة برفع «دون»
لكان ذلك جائزا
الصفحه ١٢٢ :
وإن رفعت الاسم
الأول جاز لك في الاسم الثاني وجهان : الفتح والرفع ؛ فالأول كقوله في هذا البيت
الصفحه ١٤٢ :
، و «ثنية» مضاف إليه ، «وأتيت» الواو عاطفة ، وما بعدها فعل وفاعل جملتهما معطوفة
بالواو على جملة سددت ، «فوق
الصفحه ١٤٧ : أعدائه ـ يريد أن يبلغ قومه على لسان من يمر بهم كائنا من كان أنه لن
يلقاهم بعد اليوم ، لأنه علم أن القوم
الصفحه ١٤٩ : ، وقيل : هو منصوب بالفتحة الظاهرة لأنه مضاف
إلى ما بعد ابن ، ولفظ ابن مقحم بين المضاف والمضاف إليه ، وقيل
الصفحه ١٦٤ :
______________________________________________________
وقد أجاز الكسائي إضافة حيث إلى المفرد واستدل بهذا الشاهد ، وبقول الآخر.
ونطعنهم حيث
الكلى بعد
الصفحه ١٦٦ : نكرة ، ولا يجوز لك أن تزعم أن «ما» في هذا الشاهد حرف يكف رب عن
جر ما بعده ، لأنه اسم ألبتة ؛ بدليل عود