الصفحه ٣٢٧ : اتّقيت الله تعالى فيغفر لك» و «هلّا أسلمت فتدخل الجنّة».
وهو والعرض
متقاربان ، يجمعهما التنبيه على
الصفحه ٣٩٨ : لك هذا
الموضوع بشيء من البسط في القول ، فنقول :
اختلفت كلمة النحاة من هذا الموضوع في
مسألتين
الصفحه ٣١٣ : بأن معنى أي ؛ فهذه يرتفع
الفعل بعدها ؛ لأنها تفسير لقولك كتبت ؛ فلا موضع لها ، ولا لما دخلت عليه ، ولا
الصفحه ٢٧ : مقامات بديع الزمان الهمذاني ـ شرح ديوان عمر بن أبي ربيعة ـ شرح
ديوان الشريف الرضي (صدر منه الجزء الأول
الصفحه ٣٩٥ :
ضرورة في البيت ، وقول النبي صلىاللهعليهوسلم : «وحجّ البيت من استطاع إليه سبيلا» (١).
فإن
قلت
الصفحه ١٦ : العروض لكي يمتنع عن مناصرة تلك الثورة ، ولكي يبتعد
عن الوقوف بجانب أبنائه ، ولكنه لم تلن له قناة ، ولم
الصفحه ١٩٨ : قسمين : جائز وواجب.
فالجائز كقولك «زيد»
جوابا لمن قال لك : «من قام؟» أو «من ضرب؟» فزيد في جواب الأول
الصفحه ٢١٦ : .
______________________________________________________
المعنى : لا ينبغي لك أن تفخر عليّ ؛ لأنك لو افتخرت عليّ لم تجد ما تفخر
به إلا أن تذكر أن قومك كثيرو العدد
الصفحه ٢٤٧ : عثمان ، ولو قال نحن بنو ضبة
لكان يسقط فخامة الذكر وتعظيمه ، وكان «أصحاب الجمل» صفة وبنو خبرا ، أو كان
الصفحه ٢٧٦ : ؟
أم هل عرفت
الدّار بعد توهّم؟
اللّغة
والرّواية : «حلوبة» أي محلوبة ، وهو في الأصل صفة لموصوف
الصفحه ٣٦٠ :
______________________________________________________
الشّاهد فيه :
قوله «وإلا يعل» حيث حذف فعل الشرط ، لكونه معلوما من سابق الكلام ، ولكون أداة
الشرط إن
الصفحه ٣٧٦ :
إِبْراهِيمَ خَلِيلاً) [النساء ، ١٢٥] (لَوْ يَرُدُّونَكُمْ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً) [البقرة
الصفحه ٣٣٣ : عيني.
ومثال ذلك بعد
الفاء قوله :
١٥٧ ـ لو لا توقّع معترّ فأرضيه
ما كنت أوثر
الصفحه ٣٤٠ : .
ومثاله بعد «بل»
قوله :
١٦٣ ـ * بل بلد ملء الفجاج قتمه
الصفحه ٣١٩ :
______________________________________________________
مضارع منصوب بأن المضمرة وجوبا بعد أو ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا
تقديره أنا ، «المنى» مفعول به لأدرك