الصفحه ٣٨٩ : لَهُمْ) [آل عمران ، ١٨٠] أي بخلهم هو خيرا لهم ، فحذف المفعول الأول وأبقى ضمير
الفصل والمفعول الثاني
الصفحه ١٥٤ : ءة لهشام «هئت لك» بكسر الهاء بعدها همزة
ساكنة فتاء مضمومة ، والثانية قراءة ذكوان (هَيْتَ
لَكَ)
بكسر الها
الصفحه ٤٥٤ : ذلك للفصل
بينهما بضمير المفعول.
ومثال العطف من
غير توكيد ولا فصل قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «كنت
الصفحه ٢٦٨ : بعد الواو التي بمعنى مع لكنها غير مسبوقة
بفعل ولا ما في معناه ، ولا نحو «هذا لك وأباك» ونحوه على أن
الصفحه ١٩٦ : على ذلك الظاهر ، وإنما هو محمول على أنهما
ضميران مستتران (١) ؛ فمن ذلك قول النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٩ : ، «بدا» فعل ماض ، «لك» جار ومجرور متعلق ببدا ، «في تلك» الجار
والمجرور متعلق ببدا أيضا ، واللام للبعد
الصفحه ٣١٠ : » فتحتمل «كي» أن تكون تعليلية جارّة والفعل بعدها منصوبا بأن محذوفة ،
وأن تكون مصدرية ناصبة وقبلها لام جرّ
الصفحه ١٥٥ : ومجرور متعلق بمحذوف وهذا المحذوف
يجوز أن يكون فعلا ؛ فيكون التقدير : أقول لك ، وكأنها بعد أن أمرت يوسف
الصفحه ٣١٦ :
مُوسى) [طه ، ٩١] وليس النصب بحتى نفسها ، خلافا للكوفيين ، ولا يجوز إظهار أن
بعدها في شعر ولا نثر
الصفحه ٥٠ :
__________________
(١) أنت تقول : «أورق
الشجر يورق ، وأودع فلان يودع ، وأولى يولي ، وأوصى يوصي» بضم ياء المضارعة وكسر
ما بعد
الصفحه ٢٣٣ :
بعدها صلة ، واحترزت بقولي «أول الصلة» من نحو : «جاء الّذي عندي أنّه فاضل»
فإنّ واجبة الفتح وإن
الصفحه ١٢٠ : ، ونعت بمفرد ، وكان النعت والمنعوت متصلين ، نحو «لا رجل ظريفا في
الدّار» ؛ جاز لك في النعت ثلاثة أوجه
الصفحه ٣٢٣ : ؟
__________________
(١) في هذه العبارة
نوع قلق ، ولو قال : «عاطفة لمصدر الفعل الذي بعدها» كما قال في الوجه الرابع لكان
ذلك
الصفحه ٧١ : ، فإنّه يرفع بالألف ، ويجرّ وينصب
بالياء المفتوح ما قبلها المكسور ما بعدها.
وأقول
: الباب الرابع
مما خرج
الصفحه ١٧٩ : الحميري ، يقولها بعد أن خرج من سجن عبيد الله بن زياد والي
سجستان في عهد معاوية بن أبي سفيان ، وقد أنشد