الصفحه ١٠١ :
الأول المبنيّ على السكون ، وقدمته لأنه الأصل ، والثاني
المبنيّ على السكون أو نائبه المذكور في
الصفحه ١١١ :
وجب الرجوع إلى الإعراب ، وإنما قدّمت الظروف على الأحوال لأن ذلك في
الظروف أكثر وقوعا ؛ فكان أولى
الصفحه ١٢٧ :
وبنو أسد
يفتحون فعال في الأمر لمناسبة الألف والفتحة التي قبلها.
النوع
الثالث : ما كان على
فعال
الصفحه ١٢٩ : فيها ثلاث لغات :
إحداها
: لأهل الحجاز ،
وهي البناء على الكسر مطلقا (١) ، وعلى ذلك قول الشاعر
الصفحه ١٣٨ : أوس مذكورة في أمالي القالي (ج ١ ص ٢١٨) وفي ديوان
الحماسة لأبي تمام (ج ٢ ص ٧) وقد أنشده المؤلف في أوضحه
الصفحه ١٤٤ : «هو».
ومن العرب من
يعرب أيّا في أحوالها كلها ، وقد قرأ هارون ومعاذ ويعقوب «أيّهم أشدّ» بالنصب ،
قال
الصفحه ١٥٣ : ، وأنه قال : تأويله قاصدين نحوك وأنت أكرم من أن تخيّب قاصدا ، نقل
ذلك عنهم الواحديّ في البسيط ، وقال صاحب
الصفحه ١٨١ :
ويجب ثبوتها في
فاعلي نعم وبئس المظهرين ، نحو : (نِعْمَ الْعَبْدُ) و (بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ
الصفحه ١٩٨ : قسمين : جائز وواجب.
فالجائز كقولك «زيد»
جوابا لمن قال لك : «من قام؟» أو «من ضرب؟» فزيد في جواب الأول
الصفحه ٢١١ :
وقولي «رافعا
لمكتفى به» أعمّ من أن يكون ذلك المرفوع اسما ظاهرا ، ك «قوم سلمى» في البيت
الثاني ، أو ضميرا
الصفحه ٢٩٤ :
وقول الآخر :
١٢٩ ـ يوشك من فرّ من منيّته
في بعض
غرّاته يوافقها
الصفحه ٢٩٦ : الخفيف ، وهو من كلمة لمحمد بن مناذر ، أحد شعراء البصرة ، يرثي فيها رجلا اسمه
عبد الحميد ، وقبل بيت الشاهد
الصفحه ٣١٠ : يدخل على الجارّ.
ويمتنع أن تكون
مصدرية في نحو : «جئتك كي أن تكرمني» ؛ إذ لا يدخل الحرف المصدريّ على
الصفحه ٣١٢ :
______________________________________________________
على الفتح في محل جزم ، «لي» جار ومجرور متعلق بعاد ، «عبد» فاعل عاد ،
وعبد مضاف و «العزيز» مضاف إليه
الصفحه ٣٦٢ :
وشرط الحذف بعد
النهي كون الجواب أمرا محبوبا كدخول الجنة والسلامة في قولك : «لا تكفر تدخل الجنة