الصفحه ٢٧٨ :
في نظائرها قياسيّ ، وقد مضى ذلك في باب المبتدأ (١) ، فقس عليه هنا.
ثم قلت : الثّامن
التّمييز
الصفحه ٤٣١ :
في أحد
القولين.
ومثال تنازع
الفعل والاسم : (هاؤُمُ اقْرَؤُا
كِتابِيَهْ) [الحاقة ، ١٩].
واتفق
الصفحه ١٧ :
جعل الجميع يشيدون بفضله ويعترفون بنبله ، ويرجعونه إلى عمادة تلك الكلية
التي أرسى فيها قواعد العدل
الصفحه ٤٨ : الفاعل ، ولا ضمير في الثالث
؛ لأنه قد رفع الظاهر ، وهو «أحد» فإنه اسم «يكن» و «كفوا» خبرها ، وجوّزوا أن
الصفحه ٥٢ :
فعلية في موضع رفع على أنها خبر.
والثاني : ما
في النفس مما يعبّر عنه باللفظ المفيد ، وذلك كأن
الصفحه ٦٣ : » و «بالأفضل».
وأقول
: الأصل في
علامات الإعراب ما ذكرناه ، وقد خرج عن ذلك سبعة أبواب :
الباب
الأول : باب ما
الصفحه ١١٤ : نافع وحده بفتح اليوم على البناء.
والبصريون
يمنعون في ذلك البناء ، ويقدّرون الفتحة إعرابا (١) مثلها في
الصفحه ١٢٢ :
وإن رفعت الاسم
الأول جاز لك في الاسم الثاني وجهان : الفتح والرفع ؛ فالأول كقوله في هذا البيت
الصفحه ١٥١ : ، لمّا ثقل بكسر الميم وبالياء بعدها بني على الفتح ،
كما بني أين وكيف عليه لثقل الياء ، وفيه أربع لغات
الصفحه ١٧٣ : ء» : بالمد في لغة الحجازيين ، وبها جاء القرآن ، وبالقصر في لغة بني
تميم.
وليست «ها» من
جملة اسم الإشارة
الصفحه ١٧٨ : ؟
______________________________________________________
٦٨ ـ هذا بيت
من الكامل من كلام أبي بصير الأعشى ميمون بن جندل ، صناجة العرب في الجاهلية ،
وأسيرهم شعرا
الصفحه ١٨٣ :
ولو كان فاعل
نعم وبئس مضمرا وجب فيه ثلاثة أمور ؛ أحدها : أن يكون مفردا ، لا مثنى ولا مجموعا
الصفحه ٣٣٢ : ، ٥١] يقرأ في السبع برفع (يرسل) ونصبه ، وقال أبو بكر بن مجاهد
المقرئ رحمهالله : قرئ (لَوْ أَنَّ لِي
الصفحه ٣٤٦ :
فهذه الأنواع
كلها نكرات ، وهي في المعنى بمنزلة قولك : جاء زيد منفردا ، وكم
الصفحه ٩٠ : : خبر ليس.
الشّاهد فيه :
قوله «المعضى» فإن هذه الكلمة اسم مفعول من معتل اللام المضعف الوسط ، مثل زكى