الصفحه ١٣٥ :
الثالثة
: إعرابه إعراب
ما لا ينصرف في حالة الرفع خاصة ، وبناؤه على الكسر في حالتي النصب والجرّ
الصفحه ١٤٠ : مستتر فيه وجوبا تقديره أنا ، «أغص» فعل مضارع مرفوع
بالضمة الظاهرة وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنا
الصفحه ٢٠٤ :
__________________
الفعل المسند إلى جمع
مذكر سالم ؛ وبين البصريين جميعا والكوفيين ـ ومعهم أبو علي الفارسي ـ في الفعل
المسند
الصفحه ٥٨ :
الأرائك ؛ بدليل (هُمْ وَأَزْواجُهُمْ
فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ) [يس ، ٥٦] ، أو
الصفحه ١٢٠ : ، ونعت بمفرد ، وكان النعت والمنعوت متصلين ، نحو «لا رجل ظريفا في
الدّار» ؛ جاز لك في النعت ثلاثة أوجه
الصفحه ١٦٥ :
______________________________________________________
وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود إلى من ، «لي» جار ومجرور
متعلق بقوله تمنى ، «موتا» مفعول به
الصفحه ١٧٩ :
أي : من الذي
قالها ، وهذا الشرط خالف فيه الكوفيون ؛ فلم يشترطوه ، واستدلوا بقوله :
٦٩ ـ * نجوت
الصفحه ٢٠٣ :
والمبرد يخص
ذلك بالشعر.
______________________________________________________
الشّاهد فيه
الصفحه ٢٤٨ : فتقديره : ما تركنا مبذول
صدقة ، فحذف الخبر لسد الحال مسدّه مثل (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ)(١) ، ويجوز في «ما» أن
الصفحه ٢٩٥ :
______________________________________________________
اللّغة : «غراته»
بكسر الغين ـ جمع غرة ، وهي الغفلة ، «منيته» هي الموت.
المعنى : إن
الذي يفر من الموت في
الصفحه ٢٣٢ :
ولا على
أسمائهن ؛ فإن الحروف محمولة في الإعمال على الأفعال ، فلكونها فرعا في العمل لا
يليق التوسّع
الصفحه ٢٤٠ : » منزلة عضد
ـ بالضم (٢) ـ فإنهم قد يجرون المنفصل مجرى المتصل ، فكما يقال في
عضد بالضم : عضد بالسكون ، كذلك
الصفحه ٢٥١ : الأخ بالألف في كل حال ، وتسمى لغة القصر
الصفحه ٢٧٠ : ، وحال حسنة ، وقد يؤنث لفظها فيقال : حالة ؛ قال الشاعر :
١١٧ ـ على حالة لو أنّ في القوم حاتما
الصفحه ٢٧٥ : » (٢) أي : جميعا ، وأل في ذلك كله زائدة ، وقد تأتي بلفظ
المعرّف بالإضافة ، كقولهم : «اجتهد وحدك» أي