الصفحه ٩ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
ترجمة ابن هشام
صاحب
كتاب «شذور الذهب في معرفة كلام العرب» وشرحه
هو
الصفحه ٨ :
الشرح «منتهى الأرب ، بتحقيق شرح شذور الذهب» راجيا أن يتطابق الاسم والمسمّى ،
وأن يكون ما أودعته فيه من
الصفحه ١٢ :
ابن المنير «الانتصاف من الكشاف» وكتاب ابن هشام ، يوجد في مكتبة برلين
ومكتبة الأزهر.
(٢٧) المسائل
الصفحه ٣٨١ : المعطوف عليه منصوبا لفظا ولا تقديرا فإنا نثق
بأنه منصوب محلا ، وليس في هذا ما يدعو إلى الإطالة بالشرح
الصفحه ٢٩٢ :
______________________________________________________
مضاف و «شمس» مضاف إليه ، «فحرى» الفاء واقعة في جواب الشرط ، حرى : فعل
ماض ناقص «أن» حرف مصدري ونصب
الصفحه ٤٢٣ : (١)
ومنع ذلك
البصريون ؛ فأضمروا لهذه المنصوبات أفعالا تعمل فيها.
ثم
قلت : العاشر اسم التّفضيل ، كأفضل
الصفحه ٣٧٢ : *
______________________________________________________
* إنّما الشّيخ من يدبّ دبيبا*
والبيت من
شواهد المؤلف في أوضحه (رقم ١٨٥) وفي شرح القطر (رقم ٧٠) والأشموني
الصفحه ١٨٥ : ء المتكلم ، وياء المتكلم مفعول به ؛
مبني على السكون في محل نصب ، وقيل : مضاف إليه مبني على السكون في محل جر
الصفحه ٣٠١ :
وقد تقدم شرح
شروطهن مستوفى في باب المرفوعات.
النوع
الثالث عشر : اسم «إنّ» وأخواتها ، نحو : «إنّ
الصفحه ٣٨٢ : شواهد مغني اللبيب في «فصل عقدته للتدريب في ما رقم ٥٣١ بتحقيقنا» ومن
شواهد المبرد في الكامل (١ / ٢١
الصفحه ٤٣٩ :
بدل
، ونحو «بالرجل الفاضل» و «بزيد الفاضل» نعت ، وأمره في الإفراد والتّذكير
وأضدادهما كالفعل
الصفحه ٤٤٨ :
وإبدال الظاهر
من المضمر فيه تفصيل ، وذلك أن الظاهر إن كان بدلا من ضمير غيبة جاز مطلقا ، كقوله
الصفحه ٤٠ : دخلت عليها «يا» اسم وهكذا كل منادى.
فإن
قلت : فما تصنع في
قراءة الكسائي «ألّا يا اسجدوا لله» [النمل
الصفحه ٤٣ :
وبذلك استدلّ
على أن «عسى» و «ليس» ليسا حرفين كما قال ابن السّرّاج وثعلب في عسى ، وكما قال
الفارسي في ليس
الصفحه ٢٣٨ : ، وهو شدة العيش وضيقه ، وفي عامة نسخ الشرح «يكدن» بالياء
المثناة ـ وهو تصحيف ، وكذلك وقع مصحفا في أصول