الصفحه ٢٥٠ :
وإنما يلزم حذف
عامله إذا تكرر كما سبق في البيت ، أو عطف عليه نحو «المروءة والنجدة» فإن فقد
التكرار
الصفحه ٣٤٧ : بمعنى في.
والمقدرة بمن
ضابطها : أن يكون المضاف إليه كلّا للمضاف وصالحا للإخبار به عنه ، نحو قولك «هذا
الصفحه ٣٥١ :
الأمر ، نحو (لِيُنْفِقْ ذُو
سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ) [الطلاق ، ٧] و «لا» في النهي نحو (لا تَحْزَنْ
الصفحه ٣٧٧ : : إبطال عملها في اللفظ دون التقدير ؛ لاعتراض ما له صدر الكلام بينها وبين
معموليها ، وهو واحد من أمور عشرة
الصفحه ٤٣٤ : عليكه» لأن اسم الفعل لا يعمل فيما قبله ، وما لا يعمل لا يفسر
عاملا ، من ثمّ لم يجز النصب على الاشتغال في
الصفحه ٤٣٥ : التصدير نحو : «زيد هل
رأيته» و «عمرو ما لقيته».
(٥) الخامس : ما يستوى فيه الأمران ، وذلك إذا وقع الاسم
الصفحه ٤٥١ : بها وبأم التّعيين ، وهي في غير ذلك [منقطعة]
مختصّة بالجمل ومردافة لبل ، وقد تضمّن مع ذلك معنى الهمزة
الصفحه ٤٧٣ : البقر
١٦٧ ـ يسلكن في نجد وغورا غائرا
فواسقا عن
قصدها جوائرا
الصفحه ٤٧٨ : ـ كأنّ خصييه من التّدلدل
ظرف عجوز فيه
ثنتا حنظل
الصفحه ٤٩٣ : ........................................ ٣٥١
يشترط في فعل الشرط
ستة أمور إذا كان الجواب غير صالح يقع شرطا اقترن حتما بالفاء أو إذا ٣٥٤
الصفحه ٦٥ : المعدودات.
الرابع :
الاسم المصغر الذي مكبره غير عاقل نحو دريهم تصغير درهم ونحو فليس تصغير فلس ،
تقول في
الصفحه ٩٢ :
ولهذه الأوجه
حذفوا لام الكلمة في «غاز» و «قاض» دون التنوين ؛ لأنه جيء به لمعنى ، وهو كلمة
مستقلة
الصفحه ١٧٤ :
: الظرف ،
والثالث : الجار والمجرور ، وشرطهما أن يكونا تامّين ، وقد اجتمعا في قوله تعالى :
(وَلَهُ مَنْ فِي
الصفحه ٢٧٩ : بقولي «إلى المائة»
عدم دخول الغاية في المغيّا ، وهو أحد احتمالي حرف الغاية.
والكناية هي «كم
الصفحه ٣٠٣ : : «لا غلام سفر
عندنا» و «لا طالعا جبلا حاضر».
وأقول : يجوز
في إنّ ولكنّ وكأنّ أن تخفّف ؛ استثقالا