الصفحه ٤٤٠ : في رتبة الضمير أو رتبة العلم ؛ وكلاهما أعرف من المعرف باللام.
وأما الإفراد
وضدّاه ـ وهما التثنية
الصفحه ٤٤٥ : في باب النداء حكمه حكم المنادى المستقلّ و «كرز» إذا نودي ضم
من غير تنوين ، وأما البيان المفرد التابع
الصفحه ٣٢ : فيه اللغات الثلاث ، فإن كان الوسط
حرف حلق (٣) جاز فيه لغة رابعة ، وهي إتباع الأول للثاني في الكسر
الصفحه ٣٩ :
قلت
: ذلك ضرورة
قبيحة ، حتى قال الجرجاني ما معناه : إن استعمال مثل ذلك في النثر خطأ بإجماع ، أي
الصفحه ٤٤ : مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة ، وفاعله
ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هي يعود إلى النفس ، والجملة من الفعل
الصفحه ٥٦ : «طائعا» قد جمع بالياء والنون لمّا نسب لموصوفه القول؟
وشاهد ثالث على
أن النصب فى نحو «جاء زيد ركضا» على
الصفحه ٧١ :
حروف الجر الزائدة ، و (باسط) خبر «ما» فيكون في موضع نصب ، أو خبر المبتدأ
فيكون في موضع رفع
الصفحه ٧٢ : » و «مررت بالزّيدين» ، وكذلك تقول في «الهندان» ،
وإنما مثلت
__________________
ومصابيح ، فإن كان
على غير
الصفحه ١٠٦ :
لما بينهما من المناسبة ، وإن كان الصباح والمساء لا يجتمعان ، ونظيره في
الإضافة قوله تعالى : (لَمْ
الصفحه ١٣٩ : ونائب فاعله في محل جر بإضافة إذا إليها ،
وتقدير الكلام : إذ لم أومن (أنا) ، «لم» نافية جازمة ، «أومن
الصفحه ١٤١ : المقبوض غير ذلك ؛ فأضمر اسم «ليس»
فيها وحذف ما أضيف إليه «غير» وبنيت «غير» على الضم ، تشبيها لها بقبل وبعد
الصفحه ١٧١ : المسمّى زيدا بحضور ولا غيبة ،
بخلاف التعبير عنه بأنت وهو ، وعبرت في المقدمة عن الاسم بقولي «إن عيّن مسماه
الصفحه ١٧٧ : «اللّائي»
و «اللّاتي» بإثبات الياء وحذفها فيهما ، وقد قرئ والئى يئسن [الطلاق ، ٤]
بالوجهين ، ولم يقرأ في
الصفحه ١٩٤ :
الوحشية وكلا النّقرتين اللتين هما خلفها وأمامها تحسب أنه مولى المخافة ،
أي : المكان الذي تؤتى فيه
الصفحه ١٩٦ : لتأنيثهما :
وجوبا في نحو «الشّمس طلعت» و «قامت هند» أو «الهندان» أو «الهندات» وجوازا :
راجحا في نحو «طلعت