الصفحه ١٠٥ :
والنوع
الثاني : المضارع الذي
باشرته نون التوكيد ، كقوله تعالى : (لَيُنْبَذَنَّ فِي
الْحُطَمَةِ
الصفحه ١١٦ : » و «لا رجلين» و «لا قائمين» و «لا قائمات» ، وفتح نحو «قائمات» أرجح من
كسره.
ولك
في الاسم الثّاني من نحو
الصفحه ١٤٢ :
ولا تستعمل «عل»
مضافة أصلا ، ووقع ذلك في كلام الجوهري ، وهو سهو ، ولو أردت بعل علوّا مجهولا غير
الصفحه ١٦١ : »
فخفضه بالكسرة.
______________________________________________________
العسر فيها حاصل يفجؤك دوران
الصفحه ١٧٦ : الاستفهاميّتين إن لم تلغ ، و «أيّ» و «أل» في نحو الضّارب والمضروب.
وأقول : لما
فرغت من حدّ الموصول شرعت في سرد
الصفحه ١٩٢ :
بعضهم جوّز في هذا المفعول أن يرفع وصفه فيقول : «ضارب زيد عمرا الجاهل»
لأنه نعت المرفوع في المعنى
الصفحه ١٩٧ : في الفعل عائد على الشارب الذي استلزمه «يشرب» [فإن «يشرب»
يستلزم الشارب] وحسّن ذلك تقدّم نظيره ـ وهو
الصفحه ٢٠٩ : النَّجْوَى الَّذِينَ
ظَلَمُوا) [الأنبياء ، ٣] والأجود تخريجها على غير ذلك ، وأحسن الوجوه فيها إعراب
الصفحه ٢١٩ : ، «إذا» ظرفية تضمنت معنى
الشرط ، «ما» زائدة «قمت» فعل وفاعل ، والجملة في محل جر بإضافة إذا إليها
الصفحه ٢٣٠ : ) ولا يجوز تقدّمه مطلقا ، ولا توسّطه إلّا إن كان ظرفا
أو مجرورا ، نحو : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً
الصفحه ٢٦٥ :
الشاهد في قوله
«وتأتي مثله» فإنه ليس مفعولا معه وإن كان بعد واو بمعنى مع ـ أي : لا تنه عن خلق
مع
الصفحه ٢٦٧ :
______________________________________________________
الداخلة عليه واو المعية ، وواو المعية تقتضي أن يكون ما بعدها مصاحبا لما
قبلها في انصباب العامل عليهما
الصفحه ٢٨٩ :
السبعة على النصب في قوله تعالى : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِ) [النسا
الصفحه ٢٩٧ :
«تقطّع» فعل
مضارع ، وأصله تتقطع فحذف إحدى التاءين ، ولم يذكر سيبويه في خبر «كرب» إلا
التجرد
الصفحه ٣٠٢ : الذي صنعوه ، أو إن صنعهم ، وعلى التأويلين
جميعا فإنّ عاملة ، واسمها في الوجه الأول «ما» دون صلتها ، وفي