الصفحه ٢٤ : تفتر عزائمهم ، ولم يخدعهم ذلك البريق ، ولكنهم تطامنوا
للعاصفة الهوجاء وقبعوا في أماكنهم ـ لا ضعفا ولا
الصفحه ٥٤ : »
فعل ماض اتصل بتاء التأنيث ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هي ، «بطرف» جار
ومجرور متعلق بأشارت
الصفحه ٧٤ :
عَظِيمٍ)(١)(فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ)(٢)(قَدْ كانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ
الصفحه ٧٧ : من مشطور الرجز ، وقد أنشده الأشموني (رقم
١٦) والمؤلف في كتابه أوضح المسالك (رقم ٩).
الإعراب : «إن
الصفحه ١٠٤ : : «بعلبكّ» في لغيّة ، والزّمن المبهم المضاف
لجملة ، وإعرابه مرجوح قبل الفعل المبنيّ نحو* على حين عاتبت
الصفحه ١٢٨ :
فاستعملها في
غير النداء ؛ فضرورة شاذة ، ويحتمل أن التقدير : قعيدته يقال لها : يا لكاع ؛
فيكون
الصفحه ١٣٧ : البناء ، وتقدير «أل» زائدة ، أو على الإعراب على أنه قدّر دخول «في» على
اليوم ، ثم عطف عليه عطف التوهم
الصفحه ١٦٠ : كما يجمع مجنون على مجانين (انظر الهامش في الصفحة
السابقة).
الإعراب : «استقدر»
فعل أمر ، وفاعله ضمير
الصفحه ١٦٩ : على
ثلاثة أنواع : تقدّم في اللفظ والتقدير ، وإليه الإشارة بقولي «مطلقا» وذلك نحو : (وَالْقَمَرَ
الصفحه ٢٠٥ : » و «أورقت الشّجر» ؛ فالتأنيث
في ذلك كله على معنى الجماعة ، والتذكير على معنى الجمع ، وليس لك أن تقول
الصفحه ٢١٦ : ، وإن كان عملهم شرّا فجزاؤهم شر ،
وهذا أرجح الأوجه في مثل هذا التركيب ، وفيه وجوه أخر (١) والثاني كقوله
الصفحه ٢٣٩ : ء ، وقوله «تبالا» أصله «وبالا» فأبدل الواو تاء ، كما قالوا
في وراث ووجاه : تراث ، وتجاه :
وأما قول امرئ
الصفحه ٢٤٦ : المتكلم ومعه غيره اسم إن مبني على السكون في محل نصب
، والأصل إننا ، «بني» منصوب على الاختصاص بفعل محذوف
الصفحه ٢٥٩ :
يجوز كون «مجراها»
مبتدأ ، و «اليمين» ظرف مخبر به : أي مجراها في اليمين ، والجملة خبر كان ، ويجوز
الصفحه ٢٦٦ : :
______________________________________________________
١١٥ ـ هذا بيت
من الرجز ، ولم أقف لهذا الشاهد على نسبة إلى قائل معين ، وقد أنشده المؤلف في
أوضحه (رقم