الصفحه ٣٤٨ : ) [المائدة ، ٦]. في قراءة من جر الأرجل لمجاورته للمخفوض وهو الرؤوس ، وإنما
كان حقه النصب ، كما هو في قرا
الصفحه ٣٥٠ : ، ولمّا ، ولام الأمر ، ولا في النّهي ، وجازم لفعلين ، وهو أدوات
الشّرط ، إن ، وإذ ما ، لمجرّد التّعليق
الصفحه ٣٥٢ : فعلين الأول فعل الشرط والثاني جوابه
وجزاؤه ، وهو ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب بيسترفد ، «يسترفد
الصفحه ٣٦٤ :
فإن المضارع
المرفوع المؤخر على نية التقديم على أداة الشرط في مذهب سيبويه ، والأصل أقوم إن
قام
الصفحه ٣٦٦ :
ثم
قلت : باب في عمل الفعل ـ كلّ الأفعال ترفع إمّا الفاعل أو نائبه أو المشبّه به ،
وتنصب الأسما
الصفحه ٣٧٣ :
والأكثر في درى
أن تتعدى إلى واحد بالباء ، تقول : «دريت بكذا» قال الله تعالى : (وَلا أَدْراكُمْ بِهِ) [يونس
الصفحه ٣٧٤ : ـ هذا بيت
من المتقارب من كلام ابن همام السلولي ، وهو من شواهد المؤلف في أوضحه (رقم ١٧٤)
وابن عقيل (رقم
الصفحه ٣٧٥ :
أي : اعتقدني ،
وقوله :
١٨٣ ـ * تعلّم شفاء النّفس قهر عدوّها*
والأكثر في «تعلّم»
أن يتعدى إلى
الصفحه ٣٧٩ : فلا يعمل فيه ما قبله.
وهذه الأنواع
كلها داخلة تحت قولي : «استفهام».
الرابع : «ما»
النافية ، نحو
الصفحه ٤٢٥ : يقع هذا
التركيب في التنزيل.
واعلم أن مرفوع
«أحبّ» في الحديث والبيت نائب الفاعل ؛ لأنه مبني من فعل
الصفحه ٤٣٨ : » و «الأمة كلّها جمعاء» و «العبيد كلّهم أجمعين» و «الإماء كلّهن
جمع».
ويجب في النفس
والعين إذا أكد بهما أن
الصفحه ٤٤٣ : زيد الحارث» فهذا من باب البيان ، وليس من باب البدل ؛
لأن البدل في نية الإحلال محلّ المبدل منه ، إذ لو
الصفحه ٤٥٢ :
معيّة ، بل هي صالحة بوضعها لذلك كله ؛ فمثال استعمالها في مقام الترتيب
قوله تعالى : (وَأَوْحَيْنا
الصفحه ٤٥٧ :
تخرج عن هذا الأصل إذا وجد فيها علتان من علل تسع ، أو واحدة منها تقوم
مقامهما ، والبيت المنظوم لبعض
الصفحه ٤٦٢ :
٢٣٨ ـ لم تتلفّع بفضل مئزرها
دعد ولم تسق
دعد في العلب
ثم
قلت