الصفحه ٢٩٩ :
وقال :
١٣٥ ـ * أنشأت أعرب عمّا كان مكنونا*
وقال :
٨٨ ـ * هببت ألوم القلب في طاعة الهوى
الصفحه ٣٠٩ : للخليل في زعمه أنها مركبة من «لا» النافية و
«أن» الناصبة ، وليست نونها مبدلة من ألف خلافا للفراء في زعمه
الصفحه ٣٢٩ :
وأما النصب بعد
واو المعية في المواضع المذكورة فسمع في خمسة ، وقاسه النحويون في ثلاثة.
فالخمسة
الصفحه ٣٨٣ :
______________________________________________________
الإعراب : «أستغفر»
فعل مضارع ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنا ، «الله» منصوب على التعظيم ،
وهو
الصفحه ٣٩٨ : لك هذا
الموضوع بشيء من البسط في القول ، فنقول :
اختلفت كلمة النحاة من هذا الموضوع في
مسألتين
الصفحه ٤٠٠ :
______________________________________________________
والمجرور متعلق باعتاض أيضا ، وحب مضاف ، والكاف الذي هو ضمير المخاطب مضاف
إليه ، مبني على الفتح في محل جر
الصفحه ٤٠١ :
وقوله :
٢٠٦ ـ ليت شعري مقيم العذر قومي
لي أم هم في
الحبّ لي عاذلونا
الصفحه ٤١١ :
______________________________________________________
وجدت له سابقا ولا لاحقا.
الإعراب : «دونكها»
دونك : اسم فعل أمر بمعنى خذي ، وفاعله ضمير مستتر فيه
الصفحه ٤٢١ :
بمعنى إصابتكم ، ويسمى اسم مصدر مجازا ، ورجلا : مفعول بالمصدر ، وأهدى
السّلام : جملة في موضع نصب
الصفحه ٤٢٤ :
ومثال إعماله
في الظرف قول الشاعر :
٢٢١ ـ فإنّا وجدنا العرض أحوج ساعة
إلى
الصفحه ٤٣٧ :
وأنشده ابن
مالك وغيره «يا ليت عدة شهر» وهو تحريف.
ويجب في
التأكيد كونه مضافا إلى ضمير عائد على
الصفحه ٤٥٩ :
ويشترط لتأثير
العجمة أمران :
أحدهما
: كون علميتها
في اللغة العجمية ؛ فنحو لجام وفيروز ـ علمين
الصفحه ٤٦٣ :
والكلام عليها
في موضعين :
أحدهما
: في حكمها في
التذكير والتأنيث.
والثاني
: في حكمها
بالنسبة
الصفحه ٢٣ : كانت قيادة العالم في أيدي
أهل الشرق ، ويوم كانت قيادة العالم في أيدي العرب من أهل الشرق خاصة ، ذلك
الصفحه ٣٥ : ؛ فالذات الاسم ، والحدث
الفعل ، والرابطة الحرف ، وأن (٢) الكلمة إن دلّت على معنى في غيرها فهي الحرف ، وإن