الصفحه ١٦٦ :
______________________________________________________
في قوة النكرة ، «كحل» جار ومجرور متعلق بمحذوف صفة لفرجة ، وحل مضاف ، و «العقال»
مضاف إليه.
الشّاهد
الصفحه ١٨٤ : الرَّسُولِ) [الفرقان ، ٧] وقولك : «مررت بهذا الرّجل» أو نعت «أيها» في النداء ، نحو (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ
الصفحه ١٨٨ : طويلة كان قد ساجل بها علقمة الفحل أمام امرأة اسمها أم جندب ، وتحاكما
إليها في أن يصف كل واحد منهما فرسه
الصفحه ١٩٠ : » في قولك «ضربت زيدا» و «أنا ضارب زيدا» ؛ فإنه يصدق عليه
فيهما أنه قدّم عليه فعل أو شبهه ، ولكنهما لم
الصفحه ١٩١ : سيأتي ، والثاني : أن المنصوب في قولك : «أعطي زيد دينارا» يصدق عليه
أنه مفعول للفعل الذي لم يسمّ فاعله
الصفحه ٢٠٠ :
إحداهما : أن يكون الفاعل المؤنث ضميرا متصلا ؛ ولا فرق في ذلك
بين حقيقيّ التأنيث ومجازيّه
الصفحه ٢١٧ : في قولك «كان» و «كن» لانتفاء المضارع ، ولا في نحو «هو
يكون» و «لن يكون» لانتفاء الجزم ، ولا في نحو
الصفحه ٢٢٥ : : وما أنا عارف كل من وافى منى.
الشّاهد فيه :
قوله «ما كل من وافى منى أنا عارف» بنصب كل ؛ فإن «ما» ههنا
الصفحه ٢٢٧ : «إن»
فتعمل بالشروط المذكورة ؛ إلا أن اقتران اسمها بإن ممتنع ؛ فلا حاجة لاشتراط
انتفائه ، وتعمل في اسم
الصفحه ٢٢٩ :
أي : وليس حين مناص حينا موجودا لهم عند تناديهم ونزول ما نزل بهم من
العذاب.
ومن إعمالها في
الصفحه ٢٣٣ : كانت في الصلة ، لكنها ليست في أولها (١).
الثالثة
: أن تقع في أول
الصفة ك «مررت برجل إنّه فاضل» ولو
الصفحه ٢٥٥ :
فإنّ زمن النوم
متأخر عن زمن خلع الثوب.
ومثال ما فقد
الاتحاد في الفاعل قولك : قمت لأمرك إيّاي ، وقول
الصفحه ٢٦١ : أن
يقول «قالا في خيمتي أمّ معبد» أي قيّلا فيها (١) ، ويروى حلّا بدل قالا ، والتقدير [أيضا] حلّا في
الصفحه ٢٧٦ :
فإن بداد في الأصل علم على جنس التبدّد ، كما أن فجار علم للفجرة.
الرابع
: أن لا يكون
صاحبها نكرة
الصفحه ٢٩٨ : وضمير الغائبة مضاف إليه ، «أن»
حرف مصدري ونصب ، «تقطعا» فعل مضارع منصوب بأن ، وفاعله ضمير مستتر فيه