الصفحه ٣٩١ : » المسرعات في سيرهن ، مأخوذ من الرسيم. وهو ضرب من سير الإبل
السريع.
الإعراب : «متى»
اسم استفهام مبني على
الصفحه ٣٩٩ :
(٢) الثاني : الاستفهام ، كقوله :
٢٠٤ ـ أنا ورجالك قتل امرئ
من العزّ في
الصفحه ٤١٨ :
ومنها : أن
المضارع لا ينصب في جواب الطّلبيّ منه ؛ لا تقول : «صه فأحدّثك» بالنصب (١) ، خلافا
الصفحه ٤٣٠ :
______________________________________________________
٢٢٥ ـ هذا بيت
من الطويل من كلام كثير بن عبد الرحمن المعروف بكثير عزة ، وهو من شواهد المؤلف في
أوضحه
الصفحه ٤٣٢ :
وإن لم يصحّ
وجب تأخيره ، نحو : «رغبت ورغب فيّ الزّيدان عنهما».
وإذا أعمل
الأول أضمر في الثاني ما
الصفحه ٢٠ : ؛ وليس للبلاد العربية كلها من بدّ أن تسلك لوحدتها طريق
الاتحاد في المشاعر والمعارف ، وأقرب ما يصل بنا إلى
الصفحه ٢٢ :
«ونذكر لك
عملنا في هذا الكتاب لتدرك مقدار الجهد المضني الذي بذلناه في إخراجه على هذه
الصورة التي
الصفحه ٢٩ : إبراهيم رجب
البيومي بعد سرده لمجموعة من الكتب التي ألفها وأخرجها العلامة الراحل ، وله في
ترجمته عن العلامة
الصفحه ٦٩ : أن يكون معطوفا على الياء المخفوضة بإضافة النفس
، وهذا الوجه لا يجيزه جمهور البصريين ؛ لأن فيه العطف
الصفحه ٧٨ : ، وما بعدها مبتدأ وخبر ، والجملة في موضع
رفع على أنها خبر «إنّ» ثم حذف المبتدأ وهو كثير ، وحذف ضمير
الصفحه ٧٩ : النّحاة.
ثم اعترض على
نفسه بأمرين ؛ أحدهما : أن السبعة أجمعوا على البناء في قوله تعالى : (إِحْدَى
الصفحه ٨٣ : بالزّيدين والمسلمين ، ورأيت الزّيدين والمسلمين ، وإنما مثلت
بالمثالين ليعلم أن هذا الجمع يكون في أعلام
الصفحه ٩٣ : بمنزلة الشرطية لعمومها وإبهامها.
ثم
قلت : فصل ـ تقدّر الحركات كلّها في نحو «غلامي» ونحو «الفتى» ويسمّى
الصفحه ١١٢ : : الحين والوقت
والساعة والزمان ؛ فهذا النوع من أسماء الزمان تجوز إضافته إلى الجملة ، ويجوز لك
فيه حينئذ
الصفحه ١١٨ : يستحق
فيه البناء على الكسر أو الفتح فضابطه أن يكون جمعا بالألف والتاء المزيدتين ، نحو
«مسلمات» تقول «لا