الصفحه ٢٠٩ : »
______________________________________________________
٨٣ ـ هذا بيت
من الطويل ، وينسبه بعض الرواة لأبي عبد الرحمن محمد بن عبد الله العتبي ، من ولد
عتبة بن
الصفحه ٢١٠ : : «الله ربّنا» و
«محمّد نبيّنا» ومؤوّلا بالاسم ، نحو : (وَأَنْ تَصُومُوا
خَيْرٌ لَكُمْ) [البقرة ، ١٨٤
الصفحه ٢٢٣ :
لاقتران الاسم
بإن ، ولا في نحو قوله سبحانه : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ) [آل عمران ، ١٤٤
الصفحه ٢٢٩ : ء
______________________________________________________
٩٥ ـ هذا بيت
من الكامل ، وقد نسبوا هذا الشاهد لرجل من طيئ ، ولم يعينوه ، وقال العيني : قائله
محمد بن
الصفحه ٢٣١ :
لأكثر مما ذكرنا.
٩٧ ـ هذان
بيتان من الطويل من كلام ابن عنين ، وهو شرف الدين أبو العباس محمد بن نصر
الصفحه ٢٤٧ :
الأسل :
الرماح.
ومن تعريفه
بالإضافة قوله صلىاللهعليهوسلم : «إنّا
آل محمد لا تحلّ لنا الصدقة
الصفحه ٢٦٠ :
رفيقين قالا
خيمتي أمّ معبد
هما نزلا
بالبرّ ثمّ ترحّلا
فأفلح من
أمسى رفيق محمّد
الصفحه ٢٧٥ : ء الحال معرفة إذا كانت بمعنى الشرط ،
نحو قولك : محمد الراكب أوجه منه الماشي ـ بنصب كل من الراكب والماشي
الصفحه ٣٥٤ : لأنه علامة على وجود الفعل الثاني ، والعلامة تسمى
شرطا ، قال الله تعالى : (فَقَدْ جاءَ
أَشْراطُها) [محمد
الصفحه ٣٥٩ : .
______________________________________________________
١٧٣ ـ هذا بيت
من الوافر من كلام الأحوص ، واسمه محمد بن عبد الله الأنصاري ، والأحوص هو صاحب
الشاهد (رقم
الصفحه ٣٧٦ : فوق رحلها
أبرّ وأوفى
ذمّة من محمّد
وانظرها في
سيرة ابن هشام (٤ ـ ٤٦ بتحقيقنا
الصفحه ٤٠٢ : وراجع؟
وقول محمد بن
مناذر أحد شعراء البصرة يرثي رجلا اسمه عبد الحميد (انظر مباحث أفعال
الصفحه ٤١٠ : لفظه ، و «الأكف» مضاف إليه من إضافة
المصدر إلى مفعوله ، كما في قوله تعالى : (فَضَرْبَ الرِّقابِ) [محمد
الصفحه ٤١٤ :
القوم ، ولكن تضيفها إلى متعدد مع التفريق فتقول : جلست بين محمد وعمرو.
وهذا التعليل
غير مرضي ؛ لأنه
الصفحه ٤٢٢ :
فذو العرش
محمود وهذا محمد
الإعراب : «إن»
حرف توكيد ونصب «ثواب» اسم إن ، وثواب مضاف و «الله