الصفحه ٢٣٩ :
وأقول
: العاشر من المرفوعات ـ وهو خاتمتها ـ الفعل المضارع إذا تجرّد من ناصب وجازم كقولك : «يقوم
الصفحه ٢٤٦ : ومكرمة
يوما سراة
كرام النّاس فادعينا
ومن الناس من
ينسبها لرجل من بني قيس بن ثعلبة
الصفحه ٢٥٥ : ولم أطلب ،
وتأخر عنهما معمول هو قليل من المال ـ لا يجوز أن يكون من باب التنازع ؛ لأنه لا
يصح تسلط كل
الصفحه ٢٧٥ : ءت الخيل بداد» أي : متبدّدة
__________________
(١) وقعت هذه الكلمة
قطعة في بيت من الوافر ، وهو قول لبيد
الصفحه ٣١٨ : ، وهي : أو ، والواو ، والفاء ، وثم.
وهذه الأربعة
منها ما لا يجوز معه الإظهار ، وهو أو ، ومنها ما لا
الصفحه ٣٤٣ :
الاصطلاح : إسناد اسم إلى غيره ، على تنزيل الثاني من الأول منزلة تنوينه ، أو ما
يقوم مقام تنوينه ، ولهذا وجب
الصفحه ٣٨٣ : المفعول الأول ، «من عمدي» الجار والمجرور متعلق بأستغفر ، وهو المفعول الثاني
، وعمد مضاف وياء المتكلم مضاف
الصفحه ٤٠٦ :
وأما الكوفيّون
فلا يجيزون إعمال شيء من الخمسة ، ومتى وجدوا شيئا منها قد وقع بعده منصوب أضمروا
له
الصفحه ٤١٣ : عطف على الفاعل لما كان الافتراق لا يكون إلا بين
شيئين فصاعدا.
٢١٤ ـ هذا بيت
من السريع من كلام أبي
الصفحه ٤٢٥ :
٢٢٢ ـ ما رأيت امرأ أحبّ إليه ال
بذل منه إليك
يا ابن سنان
ولم
الصفحه ٤٢٨ : ) [البقرة ، ٢٨٢] ، وهما من أقسط إذا عدل ومن أقام الشهادة ، وسيبويه يقيس
ذلك إذا كان المزيد فيه أفعل.
وفهم
الصفحه ٤٢٩ : ] ف «آتوني» و «أفرغ» عاملان طالبان ل «قطرا».
ومثال تنازع
العاملين أكثر من معمول «ضربت وأهنت زيدا يوم الخميس
الصفحه ٤٣٠ :
______________________________________________________
٢٢٥ ـ هذا بيت
من الطويل من كلام كثير بن عبد الرحمن المعروف بكثير عزة ، وهو من شواهد المؤلف في
أوضحه
الصفحه ٤٣٩ : من عمرو» ومثال المؤول به «مررت
برجل أسد» أي شجاع ، ومثال ما يفيد تخصيص المتبوع قوله تعالى
الصفحه ٤٤٤ :
إذ لا يضاف ما فيه الألف واللام إلى المجرّد منها ، إلا إن كان المضاف صفة
مثناة أو مجموعة جمع