الصفحه ١٤٦ :
والشبيه
بالمضاف : هو ما اتصل به شيء من تمام معناه ، كقولك : «يا كثيرا برّه» و «يا مفيضا
خيره
الصفحه ١٥٠ : : الأسماء غير
المتمكنة ، وحصرتها في سبعة أنواع وفصّلتها ، ومثّلث كلا منها ، ورتبت أمثلة
الجميع على ما يجب
الصفحه ١٩٢ : ، فانقلبت
الألف ياء.
فإن لم يكن في
الكلام مفعول به أقيم غيره : من مصدر ، أو ظرف زمان ، أو مكان ، أو مجرور
الصفحه ١٩٣ : ، وإنما يصف الشاعر بقرة وحش بالتبلّد وأنها لا تدري
على أي شيء تقدم ، ولا بدّ من تقدير واو حال قبل «كلا
الصفحه ٢٢٥ :
______________________________________________________
فإن قرأت «كل»
بالنصب كانت جملة «أنا عارف» لا محل لها من الإعراب لأنها ابتدائية ، ويكون أصل
الكلام
الصفحه ٢٢٩ :
أي : وليس حين مناص حينا موجودا لهم عند تناديهم ونزول ما نزل بهم من
العذاب.
ومن إعمالها في
الصفحه ٢٣٣ :
بعدها صلة ، واحترزت بقولي «أول الصلة» من نحو : «جاء الّذي عندي أنّه فاضل»
فإنّ واجبة الفتح وإن
الصفحه ٢٤٠ :
١٠١ ـ فاليوم أشرب غير مستحقب
إثما من الله
ولا واغل
فليس قوله
الصفحه ٢٥٤ :
مثال ذلك قوله
تعالى : (يَجْعَلُونَ
أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ
الصفحه ٢٧٤ : ) [يونس ، ٤] ف (جميعا) حال من الكاف والميم المخفوضة بإضافة المرجع ،
والمرجع هو العامل في الحال ، وصحّ له
الصفحه ٣٣٨ : بيت
من الرجز ، أو بيتان من مشطوره ، من كلام رؤبة بن العجاج ، التميمي ، البصري ،
أمضغ شعراء العرب للشيح
الصفحه ٣٥١ :
الأمر ، نحو (لِيُنْفِقْ ذُو
سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ) [الطلاق ، ٧] و «لا» في النهي نحو (لا تَحْزَنْ
الصفحه ٣٧٢ : *
______________________________________________________
* إنّما الشّيخ من يدبّ دبيبا*
والبيت من
شواهد المؤلف في أوضحه (رقم ١٨٥) وفي شرح القطر (رقم ٧٠) والأشموني
الصفحه ٣٧٧ :
واحترزت من ظن
بمعنى اتهم فإنها تتعدى لواحد نحو قولك «عدم لي مال فظننت زيدا» ومنه قوله تعالى
الصفحه ٣٩٩ :
(٢) الثاني : الاستفهام ، كقوله :
٢٠٤ ـ أنا ورجالك قتل امرئ
من العزّ في