الصفحه ١٧٢ : وبطّة ، وإلى كنية ، وهو ما بدئ بأب أو أم
، كأبي بكر وأم عمرو ، وإنه إذا اجتمع الاسم واللقب وجب تأخير
الصفحه ٢٤٢ : ،
ولمن سدّد سهما : «القرطاس» بإضمار تصيب.
وقد
يضمر وجوبا في مواضع : منها باب الاشتغال ، وحقيقته : أن
الصفحه ٢٨٠ :
الوزن ، كقولك : رطل زيتا ، ومنوان سمنا ، والمنوان : تثنية منّا ، وهو لغة في
المنّ (١) وقيل في تثنيته
الصفحه ٣٢٤ : لهم في حالة اعتذارهم ، بل يؤذن لهم في غير حالة
اعتذارهم ، وليس هذا المعنى مرادا.
فإن قلت : فإذا
كان
الصفحه ٤٥٦ : يجوز عنده أن يوصف ، وكلمة «اللهمّ»
لا تستعمل إلا في النداء.
ثم
قلت : باب ـ موانع الصّرف تسعة يجمعها
الصفحه ١٦٤ :
ثم
قلت : باب ـ الاسم نكرة وهو : ما يقبل ربّ.
وأقول
: ينقسم الاسم ـ
بحسب التنكير والتعريف ـ إلى
الصفحه ٦٤ : كلاهما من خصائص الاسم
، فافهم هذا وكن منه على ثبت ، وسيأتي لهذا الكلام مزيد بيان في باب الاسم الذي لا
الصفحه ٢٤٣ : يستوجبن ظهور النصب ، وقد
مضى ذلك كله مشروحا ممثلا في باب البناء ، فمن أحبّ الوقوف عليه فليرجع إليه.
ثم
الصفحه ٤٣٤ :
وفهم من قولي «فعل
أو وصف» أن العامل إن لم يكن أحدهما لم تكن المسألة من باب الاشتغال ، وذلك نحو
الصفحه ٤٣٥ : الاستشهاد.
ثم
قلت : باب ـ يتبع ما قبله في الإعراب خمسة ؛ أحدها : التّوكيد ، وهو : تابع يقرّر
أمر المتبوع
الصفحه ٤٩٣ : بعدهما.......... ٣٦٥
باب
في عمل الفعل......................................................... ٣٦٦
الصفحه ٦٥ : «أولات».
وأقول : الباب
الثاني مما خرج عن الأصل : ما جمع بألف وتاء مزيدتين (١) ، سواء كان جمعا لمؤنث نحو
الصفحه ٤٧٦ : الأم
ر له فرجة
كحلّ العقال
__________________
(١) وانظره أيضا في
باب الحال.
الصفحه ٤٩٢ : .............................................. ٣٤٧
الثالث
من المجرورات : المجرور بالمجاورة ، وذلك واقع في بابين ، ويقال :
ثلاثة
أبواب
الصفحه ٦٦ : » و «فم» بغير ميم ؛
فإنها تعرب بالواو والألف والياء.
وأقول
: الباب الثالث
مما خرج عن الأصل : الأسما