الصفحه ٣٣١ :
شماس ، وهذا البيت أنشده سيبويه (ج ١ ص ٤٢٥) والمؤلف في القطر (رقم ٢٢) والأشموني
في باب إعراب الفعل
الصفحه ٣٥٢ : » يطلبوا الرفد ـ بكسر فسكون ـ وهي العطية ، «أرفد» أعطي ، وتقول : رفده
يرفده ـ من باب ضرب ـ يريد متى
الصفحه ٣٦٦ :
ثم
قلت : باب في عمل الفعل ـ كلّ الأفعال ترفع إمّا الفاعل أو نائبه أو المشبّه به ،
وتنصب الأسما
الصفحه ١٢٨ :
فاستعملها في
غير النداء ؛ فضرورة شاذة ، ويحتمل أن التقدير : قعيدته يقال لها : يا لكاع ؛
فيكون
الصفحه ٢٦٦ : :
______________________________________________________
١١٥ ـ هذا بيت
من الرجز ، ولم أقف لهذا الشاهد على نسبة إلى قائل معين ، وقد أنشده المؤلف في
أوضحه (رقم
الصفحه ٢٧٤ : له أن هذه اللفظة
ذكرها أبو منصور موهوب بن الجواليقي في كتابه فيما تغلط فيه العامة ، فقال في باب
ما جا
الصفحه ٢٨٦ : المسلم به أن فاعل هذا الفعل مستتر فيه وجوبا على ما سبق
__________________
(١) هو في قوله أول
الباب
الصفحه ٢٨٨ :
ولما انتهيت
إلى هنا استطردت في بقية أنواع المستثنى ، وإن كان بعض ذلك ليس من المنصوبات ألبتة
الصفحه ٣٠٦ : «كأن ظبية تعطو ـ إلخ» حيث روي على ثلاثة أوجه اثنان منها يستدل بهما في هذا
الباب ؛ الوجه الأول : نصب
الصفحه ٣٩٠ : ) والأشموني في باب ظن وأخواتها (رقم ٢٤٣).
__________________
(١) قد سوى أبو سعيد
السيرافي «قلت» بالمضارع
الصفحه ٤٠٣ : اللبس ، «جلالها» بكسر الجيم ـ جمع جل ، والمراد بها الدروع
ونحوها مما يلبس في الحرب ، «ولاج» كثير الولوج
الصفحه ٥١ :
______________________________________________________
٨ ـ هذا بيت من
بحر البسيط ، ولم أقف لهذا البيت على نسبة إلى قائل معين ، وسينشده المؤلف مرة
أخرى في باب
الصفحه ٦٨ : الياء ؛ تقول : «هذا أبي» و «رأيت أبي» و «مررت بأبي» فتقدّر حركات الإعراب
قبل ياء المتكلم ، كما تفعل ذلك
الصفحه ١١٦ : » و «لا رجلين» و «لا قائمين» و «لا قائمات» ، وفتح نحو «قائمات» أرجح من
كسره.
ولك
في الاسم الثّاني من نحو
الصفحه ٢٣٠ : المبتدأ والخبر ؛ فينصبن المبتدأ كما سيأتي في باب المنصوبات
ويسمى اسمها ، ويرفعن خبره كما نذكره الآن ويسمى