الصفحه ٦٢ : ، ولا يحتج بشعره على قواعد
النحو والصرف ولا على مفردات اللغة ، وقد أنشد المؤلف هذا البيت في كتابه أوضح
الصفحه ٦٨ : في نحو : «غلامي».
وقد تكون في
الموضع الواحد محتملة لوجهين أو أوجه :
فالأول كقوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٧١ : عن الأصل : المثنى ، وهو ، كلّ اسم دال على اثنين ، وكان اختصارا
للمتعاطفين ، وذلك نحو : الزيدان
الصفحه ٨٥ :
ثم
قلت : وألحق به : أولو ، وعالمون ، وأرضون ، وسنون ، وعشرون ، وبابهما ، وأهلون ،
وعلّيّون ، ونحوه
الصفحه ٨٩ : كابن زيدون وابن حمدون وابن عمرون ، والثاني نحو
ابن سبعين ، فالنحاة يذكرون أن لك في هذا العلم خمس لغات
الصفحه ٩٢ : بحذفه ،
ونحو (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ) [يوسف
، ٩٠] مؤوّل.
وأقول : هذا
خاتمة الأبواب السبعة
الصفحه ٩٥ : .
الموضع الرابع :
الحرف المدغم في مثله نحو «يقول له صاحبه» بسكون لام يقول لإدغامها في لام «له»
وتقول في
الصفحه ٩٧ : (١) ، وهو المنقوص ، وهو الاسم المعرب الذي آخره ياء لازمة
قبلها كسرة ، نحو : «القاضي» و «الدّاعي» تقول : «جا
الصفحه ٩٨ : ، ويظهر فيهما شيئان :
أحدهما
: النصب بالفتحة
، وذلك لخفتها نحو «لن يدعو» و «لن يرمي» (١)
قال الله
الصفحه ١٠٥ : ) [الهمزة ، ٤] واحترزت باشتراط المباشرة من نحو قوله تعالى : (لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ
وَأَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١١٠ : المركبة ـ نحو أحد عشر وثلاثة عشر ـ لا يجوز
فيها على أرجح اللغات إلا جعل الجزأين على تضمن معنى حرف العطف
الصفحه ١١١ : الأحوال ولا تركيب الظروف ، وإنما وقع فيه تركيب الأعداد ، نحو : (إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً
الصفحه ١١٨ : يستحق
فيه البناء على الكسر أو الفتح فضابطه أن يكون جمعا بالألف والتاء المزيدتين ، نحو
«مسلمات» تقول «لا
الصفحه ١٢٥ : *
______________________________________________________
والكسرة والياء مما يخص به المؤنث كقولك : أنت تذهبين ونحوه» اه. كلامه.
ومثل هذا
الشاهد مما لم يذكره
الصفحه ١٢٧ : ، إذا اطمأن نحوه
وسكن إليه ، ومنه قوله تعالى : (لَوْ أَنَّ لِي
بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ