الصفحه ٩٠ : بحذفها ، وأمّا نحو (تُحاجُّونِّي) فالمحذوف
نون الوقاية ، وأمّا (إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ) فالواو
أصل
الصفحه ١٠٠ :
وهو
المضارع المتّصل بنون الإناث ، نحو : (يتربّصن) و (يرضعن) ، أو الماضي المتّصل
بضمير رفع متحرّك
الصفحه ١١٢ :
والنوع
السادس : الزّمن المبهم
المضاف لجملة ، وأعني بالمبهم ما لم يدل على وقت بعينه ، وذلك نحو
الصفحه ١٢٠ : ، ونعت بمفرد ، وكان النعت والمنعوت متصلين ، نحو «لا رجل ظريفا في
الدّار» ؛ جاز لك في النعت ثلاثة أوجه
الصفحه ١٢٦ : النحويين.
الإعراب : «هي»
ضمير الشأن ، وهو مبتدأ ، مبني على الفتح في محل رفع ، «الدنيا» مبتدأ ثان ، مرفوع
الصفحه ١٢٩ : على
فعال ، وهو علم على مؤنث ، نحو حذام وقطام ورقاش وسجاح ـ بالسين المهملة والجيم
وآخرها حاء مهملة
الصفحه ١٣٧ :
إذا أضيفت وكان صدر صلتها ضميرا محذوفا ، نحو : (أَيُّهُمْ أَشَدُّ) وبعضهم يعربها مطلقا.
وأقول : الباب
الصفحه ١٤٢ : .
______________________________________________________
اللّغة : «ثنية»
بوزن قضية ـ هي الطريق مطلقا ههنا ، وأصله الطريق في الجبل ونحوه ، ويطلق على
الطريق الوعر
الصفحه ١٥٩ : .
ومثال الظرف
المبني على السكون «إذ» وهو ظرف لما مضى من الزمان ، ويضاف لكل من الجملتين ، نحو
الصفحه ١٦٠ :
ومثال المبنيّ
منها على الفتح «الآن» وهو اسم لزمن حضر جميعه أو بعضه ؛ فالأول نحو قوله تعالى : (الْآنَ
الصفحه ١٧٠ :
والرابع
: مجرور «ربّ»
نحو : «ربّه رجلا» فإنه مفسّر بالتمييز ، قطعا.
والخامس
: الضمير في
التنازع
الصفحه ١٧١ : العرب تقديم المفعول على الفاعل وحده تارة نحو (وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ) وعلى الفاعل والفعل
الصفحه ١٧٣ :
في ثلاث مسائل :
إحداها
: إشارة المثنّى
، نحو «ذانك» و «تانك»
والثانية
: إشارة الجمع
في لغة من
الصفحه ١٨٢ : الرّجل» أي الذي اجتمع فيه صفات الرجال المحمودة ،
والثاني نحو : (وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ
الصفحه ٢٠٠ : ؛ فالحقيقيّ نحو : «هند قامت» فهند : مبتدأ ، وقام :
فعل ماض ، والفاعل [ضمير] مستتر في الفعل ، والتقدير : قامت